www.almasar.co.il
 
 

فتاوى مجلس الافتاء في الداخل: ما حكم الجمعية الشّهرية بين النّساء؟

تقول السّائلة : نحن مجموعة نساء نقوم بإعداد جمعية شهرية بحيث تضع كلّ...

جمعية أور يروك: مصرع 43 شخصا في حوادث طرق في الوسط العربي منذ بداية العام 2024 بزيادة 79% عن العام الماضي

يستدل من معطيات جمعية "أور يروك" ان 43 شخصا من الوسط العربي لاقوا مصرعهم...

لينا ابو مخ/ الزواج المبكر بين القانون والمجتمع

اعتبرت المرأة في طور أول من تاريخها، أما في المقام الاول، اي تلك التي...

منحة 23 ألف شيقل عند بلوغ سن 21 هدية من الدولة

علم مراسل موقع وصحيفة "المسار" انه بتداء من شهر كانون الثاني 2017 ستقوم...

عطر 2020 من Montblanc للرجال

تقدم دار العطور الفرنسية Montblanc عطر Legend Eau de Parfum، وهو إصدار أقوى وأكثر...
  هل تعتقد ان الحكومة الجديدة ستساعد في الحد من جرائم العنف في المجتمع العربي؟

نعم

لا

لا رأي لي

ام الفحم 22-32
الناصرة 31-20
بئر السبع 33-21
رامالله 32-22
عكا 29-23
يافا تل ابيب 29-24
القدس 32-18
حيفا 31-23

جمعية "أور ياروك": أم الفحم في المرتبة الـ11 على صعيد الخطر على الأولاد في عطلة الصيف

التاريخ : 2021-07-26 16:03:25 |



 

وصل الى موقع وصحيفة "المسار"، اليوم الاثنين، هذا البيان الصادر عن جمعية "أور ياروك"، وقالت فيه ما يلي: "قبل حوالي ثلاثة أسابيع، انتهت السنة الدراسية وانضم الأولاد إلى أبناء الشبيبة وخرجوا إلى عطلة الصيف، حيث تشكل أشهر الصيف وعطلة الصيف فترةً يتزايد فيها خطر تَعرُّض الأولاد للإصابة في حوادث طرق خصوصا لغياب إطار يؤمّن لهم الحماية طيلة اليوم".
وتابع البيان يقول: "لقد تمت الدراسة في جمعية أور ياروك ما هي المدن الخطرة للأولاد في أشهر الصيف، مدن يكون فيها عدد الأولاد المصابين في حوادث طرق هو الأعلى بالنسبة لنسبتهم المئوية ضمن المجموع السكاني.
وتمت الدراسة في "أور ياروك" لمعطيات تَعرُّض الأولاد (14-0) للإصابة في حوادث طرق في أشهر حزيران، وتموز وآب خلال خمس سنوات (2020-2016)، فتمت دراسة المعطيات بالنسبة لكل ألف ولد في كل مدينة تملك أكثر من 50 ألف ساكن.
وتبين من تحليل المعطيات أن أم الفحم هي المدينة المدرَّجة في المرتبة الـ11بالنسبة لمدى الخطر على الأولاد في أشهر الصيف، وأصيبَ 21 ولدا ضمن نطاقها الجغرافي في خمس سنوات. ويصاب كل سنة في المدينة في المتوسط 4.2 أولاد، ويصاب 0.24 أولاد في حوادث طرق ضمن كل ألف ولد سنويا.
وجاءت الناصرة في المرتبة الـ21 في مدى الخطر على الأولاد في أشهر الصيف، حيث أصيبَ 18 ولدا ضمن نطاقها الجغرافي في خمس سنوات. ويصاب كل سنة في المدينة في المتوسط 3.6 أولاد، ويصاب 0.19 أولاد في حوادث طرق ضمن كل ألف ولد سنويا.
اما رهط فكانت المدينة المدرَّجة في المرتبة الـ33 في مدى الخطر على الأولاد في أشهر الصيف، أصيبَ 11 ولدا ضمن نطاقها الجغرافي في خمس سنوات. ويصاب كل سنة في المدينة في المتوسط 2.2 أولاد، ويصاب 0.07 أولاد في حوادث طرق ضمن كل ألف ولد سنويا.
وتكون نهاريا (أصيبَ 29 ولدا في خمس سنوات) هي أخطر مدينة للأولاد، حيث يصاب 0.47 أولاد في حوادث طرق ضمن كل ألف ولد سنويا. وتحتل كريات أتا (أصيبَ 26 ولدا في خمس سنوات) المرتبة الثانية على مقياس سوء الأمان مع 0.39 أولاد يصابون في حوادث ضمن كل ألف ولد سنويا. وتحتل عفولة (أصيبَ 26 ولدا في خمس سنوات) المرتبة الثالثة مع 0.38 أولاد يصابون في حوادث ضمن كل ألف ولد سنويا. وتحتل الخضيرة (أصيبَ 43 ولدا في خمس سنوات) المرتبة الرابعة مع 0.37 أولاد يصابون في حوادث ضمن كل ألف ولد سنويا.
وتختتم حيفا (أصيبَ 102 أولاد في خمس سنوات) قائمة المدن الخمس الأخطر للأولاد، وتأتي بعد المدينة السابقة بقليل، مع 0.36 أولاد يصابون في حوادث طرق ضمن كل ألف ولد سنويا. وتحتل تل أبيب-يافا (أصيبَ 114 ولدا في خمس سنوات) المرتبة الثامنة في مقياس المدن الأخطر للأولاد في أشهر الصيف حيث يصاب 0.27 أولاد ضمن كل ألف ولد سنويا. وتحتل القدس (أصيبَ 297 ولدا في خمس سنوات)، المدينة التي تملك أكبر عدد من الأولاد، المرتبة ال-19 مع 0.19 أولاد يصابون في حوادث ضمن كل ألف ولد سنويا. وتكون هود هشارون (0.01) وبيتار عيليت (0.04) وبيت شيمش (0.05)هي المدن المأمونة للأولاد في أشهر الصيف.
وتكشف دراسة المدن الحريدية (المتدينة بصرامة) أنها مأمونة نسبيا للأولاد في أيام الصيف وعطلة الصيف. وتحتل بني براك (أصيبَ 73 ولدا في خمس سنوات) المرتبة ال-24 مع 0.17 أولاد يصابون في حوادث طرق ضمن كل ألف ولد سنويا. وتحتل موديعين عيليت (أصيبَ 16 ولدا في خمس سنوات) المرتبة ال-31 مع 0.07 أولاد مصابين، وتحتل بيت شيمش (أصيبَ 15 ولدا في خمس سنوات) مع 0.05 أولاد مصابين، المرتبة الـ34; وتحتل بيتار عيليت (أصيبَ سبعة أولاد في خمس سنوات) مع 0.04 أولاد مصابين في حوادث، المرتبة ال-35.
وقال إيريز كيتا، مدير عام جمعية أور ياروك: "تكون عطلة الصيف فترة زمنية يتزايد فيها خطر تَعرُّض الأولاد للإصابة في حادث طرق، حيث يجول الكثير منهم لا يؤدون أي نشاط، في الشوارع أو في بيئة حدائق الألعاب. وتقع المسؤولية عن تقليص الخطر على الأولاد، أيضا على عاتق وزارة المواصلات والسلامة في الطرق وأيضا على عاتق السلطات المحلية. ويتمثل كبح وتخفيف شدة السير بإجراءات لازمة يجب اتّباعها من أجل أن يخفَّض على نحو ملحوظ الخطر على الأولاد من التعرّض للإصابة كمشاة. وفي الوقت نفسه، يجب تعزيز التوعية والتربية على الحرص على السلامة في الطرق لدى الأولاد، عن طريق وسائط الاتصالات المستحَبّة جماهيريا التي يستعملونها. ومن خلال التكاتف معا إلى جانب تعزيز الحضور الشرطي يمكن إنقاذ حياة الولد التالي".

 

 


Warning: mysql_fetch_array(): supplied argument is not a valid MySQL result resource in /home/almsar/domains/almasar.co.il/public_html/admin-aps/plugins/comments/include.php on line 0

اضافة تعليق

الاسم الشخصي *

 

المنطقة / البلدة

البريد الالكتروني

 

عنوان التعليق *

 

التعليق *

 


Warning: mysql_fetch_array(): supplied argument is not a valid MySQL result resource in /home/almsar/domains/almasar.co.il/public_html/admin-aps/plugins/comments/ARA_load.php on line 0
الصفحة الاولى | الاعلان في الموقع | اتصلوا بنا |                                                                                                                                                                                               Powered By ARASTAR