- تقديم شكوى للشرطة بتاريخ 31/8/2021 محاولة القتل المتعمد من قبل مشتبهين.

- - تقديم بلاغ في تاريخ 1/9/2021 في التهديد بالقتل من قبل 3 مشتبهين.

- تقديم شكوى وادلة وثبوتات والتنازل عنها مصورة بتاريخ 13/5/2017 ضد اشغال واعمال شعوذة ضد امراة لها صلة قرابة من الدرجة الاولى مع المشتبهين.

- تقديم شكوى ضد شجار حاد وهجوم في مكتب المحامي المرحوم مع ادلة مصورة ومثبتة ضد مشتبيهن 16 (ستة عشر) شاب .

- تقديم تسجيلات صوت وصور مثبته بصور شخصية وصور فيديو تثبت ان المشتبهين السبعة خلال السنوات الاخيرة ضالعين في هذه الجريمة النكراء مع تنازل من ملف بهدف الاصلاح .

- تقديم 5 ملفات شكوى بشكل قانوني رسمي تتابعه المحاكم حتى ايامنا هذه لا زلت قيد التحقيق.

- تثبيت جمع على ادلة مثبتة مشتبيهين من ضمن السبعة اشخاص المخططين لقتل الضحية .

- التنازل عن قضية من بين الخمس قضايا واغلاق ملفها من قبل المشتكي بهدف اصلاح ذات البين .

هذا ما وصلت اليه شرطة اسرائيل كما هو موضح لنا المرحوم قبل وفاته بايام باستخدام طرق تكنولوجية متطورة لاظهار وجه الحق. ونحن نطالب الشرطة ان تستمر في الاطلاع على جميع الملفات والادلة والاثبتات التي توصلوا اليها بالمشتبهين مع التحقيق مع السبع اشخاص الذين قاموا بتهديد المرحوم على مدار السنوات الاخيرة من بينهم.. نحن نعلم ونعي خطورة هذه الشبكة المُشكلة من سبع اشخاص يتعانون ويخططون على هذه العملية النكراء وما هو مثبت لدينا ولدى الشرطة في عملها ومواكبتها في ادراج الملفات وكشف الحقيقة الكاملة لتبين لنا ولاهلنا الكرام في مدينة ام الفحم ان سلك الشرطة يسير حسب الاجراءات القانونية وعلى سير هذه التحقيقات..

نحن على تعاون مع الشرطة بشكل جذري لقمع هذه الآفة وهذه الشبكات المحرضة للفساد والفتنة بهذه القضية على مر سنوات واي بلاغ من رجل قانوني قدمه شخصيا قبل وفاته لرجال القانون والامن ولم يظهر حقه فهذا يعني ان الشرطة تصرح في قتل ايضا رجال القانون وهذا يشكل خطورة كاملة على جميع الاصعدة في منح وتصريح سفك الدماء على جميع المستويات القانونية في الدولة الديمقراطية وعلى السلطة الرابعة وعلى جميع الاصعدة الامنية في الدولة..

ونحن نستنكر هذا العمل الجبان بكل معنى الكلمة لما يشكل خطورة بكل معنى الكلمة وان لا حدود للقتل اذ تم تسليم القاتل نفسه بنفسه او بشكل قانوني وصريح ومعلن للجميع وقرار (براءة الذمة) رسميا وقانونيا مُعلن من اهله وعائلته..

وبهذا الصدد نتوجه الى جميع المرافق المختصة بقضايا ابننا البار المرحوم المحامي الحاج غانم فهمي ابراهيم جبارين اننا غير مسؤولين عن اي قرار مخالف للقانون اذا لم يسلم المجرم نفسه بنفسه.

ونحن قدمنا ما بوسعنا للشرطة ولاهلنا الكرام في ام الفحم للاقامة الحد بيينا وبين المشتبيهن وقد قدمنا كل بيوتنا للبيع والانتقال الى مساكن بعيدة فقط لاختصار تلك الشرور الخبيثة التي تحدث في هذه الحيز من اجل سلامة ارواحنا وارواح شبابنا ومنح المساحات للشرطة لتفتيش بشكل حر ومفصل وجرد شامل في المنطقة لكبح هذه الآفة.  وعلى المجرم ان يسلم نفسه كما قالها المرحوم بانفاسه الاخيرة في آخر ايام له قضاها في المشفى.. رحمه الله وغفر له لقوله تعلى ولقوله (وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ.)