اقتصاد روسيا الاشتراكي ينتصر...بقلم : ممدوح اغبارية

التاريخ : 2022-04-18 15:24:55 |

تسفر الحرب الأوكرانية-الروسية عن مفاهيم سياسية، تحتم التحرك على المستويين العربي والفلسطيني من جنبي التكوين الجديد، عالم متعدد الأقطاب بعد العلياء الروسية خلال المواجهة الامرواوكرانية بالعلم والتفوق العسكري.

السوق الصاعدة على واقع التراتبية العربية ، دورة اعمال نفطية من الطاقة بعد الاذن الاوكرايني بحرية التنظم الروسي على الحدود المشتركة في تحولات الحدود الاستراتيجية ، مع العلم بالتحول الروسي نحو الموالاة الوطنية بالاجتياح السيادي للعلاقات الذاتية مع الاخر خلال الاستيراد والتصدير بالروبيل الروسي.

يدعي المقال من جملة الحركة فيما تقبل النصوص على الواقع، بان روسيا الاشتراكية إجابة حافظة الائتمان الأهلي للروس من قوة الفكرة على واقع الفدا الوطني، خلال سردية الوطن الاشتراكية فيما يعرف الاخر عني بعد الحماية من الجبر الهندسي الى المعنى الدستوري خلال تكوين روسيا الجديد مع الاخر الدولي من المنازلة الأممية على خلق المسيرة السوفييتية بالائتمان الإداري على شرعية الديمقراطية من خلال التدوير التاريخي على واقعنا المشترك بان كل يوم أوكرانيا جديدة تحمي سوفييت روسيا من الحد والفصل والقيمة العبودية.  

ننقذ المستقبل في التكافئ، خلال العرف الذاتي السياسي في اجمال الناتج المحلي، على وقع التغيير بيننا ومن الناس في معدلات النمو، خلال أسعار الفائدة في الحركة الوطنية من جنبي الاشتراك الاهلي، بالعلمنة والامارة الدستورية للاماطة النظامية وقوانين العرض والطلب، بدل التعلق الهندسي بالجوف العميق للدولة البرجوازية من الموازنة السنوية. خلال الأصول السائلة، نحتاج من الحركة الوطنية ان تحوي أنظمة الشرعية الاهلية بالتواصل الروسي مع سيادة الجماهير على الاحتياطي النقدي، فيما تملك عن شرعية المكانة الجمهورية للفرد الفلسطيني تحت مجاز المقاومة السياسي من السندات الحكومية في العمل الاجتماعي والتطوع الأهلي والالتزام السياسي.

القطع العلمي مجال الانسنة الجديد في الاكتتاب الابدي، من عوالم التفريغ الاشتراكي للعلوم الاكاديمية في تعويم العملة على منازل العودة الى الذات، حيث تملك العلوم الاجتماعية مجالات المعرفة على التصنيف الائتماني عن مجاز العلاقات مع البيئة عن نيابة الاخلاق من العودة السافرة في النفط الخام عن عزة القوم بالاشتراكية الأخلاقية خلال التجريد العلمي عن تجربة المعرفة بشكل وجودي اسبقية ظهور انساني عن تكرير الفوارق من بينة الإجابة الأحادية عن قياس الخليقة نحو مجتمع حر مع روسيا العظيمة بما العبودية الجديدة خلال الأسواق الامريكية الا انت اشتراكي أخلاقي بعكس المغالاة بالامالة. 

الرقابة من روسيا على اعمال الحكومة والجيش إجابة داخلية بحاجتها العالم للاستزادة من التجريب الروسي على سيادة العلوم بخدمة الانسنة الفعلية بجانب التقريب الحركي بين الإجابة العلمية والتدوير البشر خلال الانسنة المستمرة من على يقين المعرفة بالابد الزائل من مرحلية المعرفة بجانب اليقين ان الانسان اهم من الانسنة بجانب روسيا كانت عظيمة الكوادر بالدفاع عن انفسها ان البلاد القيصرية نمت فرسان القصر وليس شيوخ قبائل

اناشد القيم والقيام والتقييم الوطني من الدلالة على مجاورة القادم من المحال السياسي، ان يأتي سلالة التغيير على مجاز الغد، من اتهام الوطن للأغيار السياسية ان البناء من حيلولة

نمضي من الاقتصاد المحلي السوفييتي نحو التقدم، على الاستثمار الصناعي أي فلوذة الانتاج في الملاذ الاقتصادي الخاص من الحصاد الذاتي، نحو قيمة روسية تجارية رائدة، عن حرفية المهنية المتوالية على الثمر الاقتصادي الوطني الروسي من اتقان الاحتمالات العسكرية خلال الحرب مع اوكرانيا.

 السياسة مجالات عن الشرعية في الاقتصاد الخاص كما التواصل فيما نملك بقوة الاحداث الصنائعي من هوية الانتصار الروسي، عن ابعاد الثنايا أي التجسيد العملي في الفكر الوطني خلال العمل السياسي الروسي. الحكومات والمؤسسة الأمنية على الدبلوماسية الحقوقية اكناف البرء الاممي فيما تواجه الدول من تحديات مهنية من الادارة العتيدة للحيلولة الاهلية أي الحكم مع الدولة، عن سيادة القرار على مجاز الاكتفاء الأهلي من العولمة والأداء الجماهيري بإدارة الصراع مع الرأس-مالية.

الاستيراد والتصدير قضاء اهلي من شفافية النظام على موردية الأنظمة الورقية عن روسيا الشفافة من عولمة التجربة الحكومية في شقيقات روسيا العظيمة مثل سوريا واليابان والمجر. المعلومات عن وقع الأسواق المستقبلية الروسية، شراكة فعالة مع عودة تفاضلية على كل ملك سوفييت خلال التسوق العولمي من اغيار الاقتصاد المدني في الدول الأوروبية، نحو مباشرة الايذان التنموي من الحصاد الاقتصادي للتنمية الروسية على دفتي العمل فيما يسرد الروس وتشارك الدول من ثمر سوفييت السياسي مثل الفكر والادبي مثل الروايات والفنون مثل المسرح والسلاح من جعبة بوتين.

الاقتصاد الروسي محوري على جبهات التعاون الاشتراكي بين ارقام الرفض الاستهلاكي من زمرة الأسواق الشعبوية بجانب روسيا القيصرية. روسيا تملك من خلال الاقتصاد الوطني ميول تجارية تموقع روسيا من الانفتاحات الحداثوية على فصل التأثير من خلال السياسة على المواطن بجانب الحق الوجودي بالاقتصاد السياسي الخاص.

التأثير الروسي وجودي على أهلية المنح البنكية من الاستهلاك المستقبلي بجانب التراتبية الامريكية السببية الروسية شيمتنا الاقتصادية.