www.almasar.co.il
 
 

د. جمال زحالقة: غالانت في واشنطن لضمان مواصلة الحرب!

غطت أخبار قرار مجلس الأمن والامتناع الأمريكي، على زيارة وزير الأمن...

ترقية د. إبراهيم مرعي لدرجة بروفيسور في كلية الطب التابعة لجامعة بار ايلان

تم هذا الأسبوع الإعلان عن ترقية د. إبراهيم مرعي مدير وحدة كهرباء القلب...

د. جمال زحالقة: التجويع!

تواصل الدولة الصهيونية محاولات فرض التجويع، وحجب المساعدات...

لينا ابو مخ/ الزواج المبكر بين القانون والمجتمع

اعتبرت المرأة في طور أول من تاريخها، أما في المقام الاول، اي تلك التي...

منحة 23 ألف شيقل عند بلوغ سن 21 هدية من الدولة

علم مراسل موقع وصحيفة "المسار" انه بتداء من شهر كانون الثاني 2017 ستقوم...

عطر 2020 من Montblanc للرجال

تقدم دار العطور الفرنسية Montblanc عطر Legend Eau de Parfum، وهو إصدار أقوى وأكثر...
  هل تعتقد ان الحكومة الجديدة ستساعد في الحد من جرائم العنف في المجتمع العربي؟

نعم

لا

لا رأي لي

ام الفحم 22-32
الناصرة 31-20
بئر السبع 33-21
رامالله 32-22
عكا 29-23
يافا تل ابيب 29-24
القدس 32-18
حيفا 31-23

د. أفنان القاسم: مقالان.. المطالب العشرة ومحكمة افتراضية

التاريخ : 2017-03-11 18:53:16 |



المطالب العشرة 

 

أولاً

نطالب...
السعودية وبلدان الخليج والعراق وليبيا والجزائر بسنتيم واحد فقط لا غير عن كل برميل نفط، يعني لا شيء، لتأسيس المحكمة الافتراضية، بالاتفاق مع الملك سلمان وشيوخ الخليج ورؤساء الوزراء العراقي والليبي والجزائري، وستكون الخطوة الأولى لتحقيق مشاريعي التنويرية في بلدانهم برغبة متبادلة أساسها حسن القصد من طرفهم وحسن الظن من طرفنا.

ثانيًا

نطالب...
كل المسلمين في العالم العربي والعالم وخاصة الأثرياء منهم بالفوائد التي يرفضون أخذها من البنوك، ولن يكلفهم ذلك غير تحويل المبالغ إلى حساب مؤسسة المحكمة الافتراضية دون المساس بملايينهم، وبذلك يكون في الحسبان بخلهم هذا المرض الوراثي، ويكون بالإمكان تحقيق التغيير الذي يعود عليهم أول الناس بالفائدة.

ثالثًا

نطالب...
كل دافع ضريبة في البلدان العربية بألا يدفعها، وألا يدفعها إلى أحد غيرنا، فيكون تزعزع الدولة التي سيسارع حكامها إلى إيجاد تسوية معنا.

رابعًا

نطالب...
الطلاب والأساتذة في الجامعات والكليات وكذلك التلاميذ والمعلمين في الثانويات والمدارس برفض برامج التعليم والمطالبة ببرامج تعليم موائمة للعصر وللعقل وبالاعتصام في الصفوف والقاعات لنجعل من تزعزع الدولة هزة أرضية.

خامسًا

نطالب...
المتدينين وغير المتدينين بمقاومة الظلم الواحد النائخ بالكلكلة على الجميع، وذلك بطريقة ترغم الحكام بعد هز الأرض تحت أقدامهم على التفاوض معنا، إنها طريقة المظلوم اليائس الذي قطع الأمل في كل شيء اليائس لكن الواعي: تعطيل مكبرات الصوت على المآذن والأجراس على الأبراج، عدم الصلاة يوم الجمعة في المساجد ويوم الأحد في الكنائس، خلع الحجاب، خلع الدشداش والكوفية والعقال، خلع نير العبودية، وبعد استرداد العدل هم أحرار يفعلون ما يشاؤون.

سادسًا

نطالب...
أفراد قوات الجيش وقوات الشرطة وقوات الدرك بالتآخي مع أخوتهم المواطنين وأخواتهم، هذا لا يعني بالانقلاب على الحكام إطلاقًا وشعارنا المعروف "أقعدوا في قصوركم واتركونا نحكم بدلكم"، فقواتنا ليست للقمع، قواتنا لاستتباب السلام الاجتماعي وحماية كافة الحريات.

سابعًا

نطالب...
أمريكا (والغرب) بتغيير استراتيجيتيها الجيوسياسية والجيوعسكرية قبل فوات الأوان والعام 2025 على الأبواب عام الانهيار إذا استمرت أمريكا (والغرب) في سياسة الاستقواء والاستعداء، وحين اعتبارنا شركاء نصبح رُهَناء بأعمالنا، وكمسئولين عما نعمل بالفعل ستكون عقود الاستثمار ما بيننا لا عقود السلاح، وسندخل في زمن ما-بعد الإرهاب، هذا البعبع الأسود، كما دخلنا في زمن ما-بعد الاتحاد السوفياتي، ذاك البعبع الأحمر، الزمن النافع لنا جميعًا، زمن يفرضه علينا جميعًا التقدم المُدَوِّخ للقرن الحادي والعشرين.

ثامنًا

نطالب...
أجهزة المخابرات الأربعة الأمريكية والبريطانية والفرنسية والإسرائيلية التي تحكم العالم برسم وتطبيق خارطة طريق لتبديل وجه العالم العربي وإسرائيل والعالم اعتمادًا منها على مشاريع الحكم التي قدمتُها والتي أثبتت الظروف والأزمات مصداقيتها.

تاسعًا

نطالب...
كل الإنترنيتيين بقراءة روايتي الإباحية "ساد ستوكهولم" التي كتبتها كنص أدبي مجنون متطرف مقابل داعش كحركة ظلامية مجنونة متطرفة، وذلك لترسيخ التمرد في الأذهان، التمرد على الطاعة العمياء، التمرد على الغيبيات والخرافات، الجنس المحرض على التمرد تحت كافة أشكاله، مع تنبيه المراهقين ومن لا زوجة له أو صديقة (والعكس بالعكس) إلى عدم ضرر الاستمناء طبيًا.

عاشرًا

نطالب...
كل الإنترنيتيين، اللوبي الذي لنا خاصة، بنشر وتعميم هذه المطالب على فيسبوك وتويتر وباقي الشبكات الاجتماعية ومناقشتها والحث على تنفيذها الإلحاح على الكل بتنفيذها، وليمتنع الذين يسري اليأس في أوردتهم منذ مولدهم عن تثبيط المعنويات، خاصة أولئك الذين يترددون أمام كل مبادرة يمليها العقل علينا، الكُتَّاب الذين انصرفوا إلى "التحليل السياسي" أدوات الفكر السائد، والذين انسلبوا لظروف خارجة عن إرادتهم، وهذا إيميلي للاتصال بي:

ramus105@yahoo.fr

المقال الثاني: محكمة افتراضية


ما المحكمة الافتراضية؟

المحكمة الافتراضية التي أقترحها محكمة مجالها إنترنت، أي الكون، وهي تحكم وَفْقًا لقوانين الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، وكل أدوات الحق الدولي، فالإنسان أينما كان هو جوهر الأشياء، ومن هذا المنطلق تبحث المحكمة الافتراضية عن جوهر كل مشكلة في العالم، وتقضي فيها، لأن القضاء في كل الدول، على المستوى الدولي، ليس نزيهًا، عندما يتعلق الأمر بمصالح هذه الدول، وعلى المستوى المحلي، يتراوح هذا القضاء بين تبعيته للشريعة، كما هو الحال في السعودية، والتي هي تبعية تجعل من أحكام القضاء أحكامًا ليست صالحة للتطبيق، وبين استقلاله عن السلطتين التنفيذية والتشريعية، كما هو الحال في أمريكا، والذي هو استقلال يجعل من أحكام القضاء أحكام دولة الحق المعمول بها. وعلى الرغم من ذلك، عدل كل الدول على حد سَواء ليس عدلاً، فعند بعضها، كالسعودية، هو جَوْر، على المستويين الداخلي والخارجي، وعند بعضها الآخر، كأمريكا، هو جَوْر كذلك، وعلى المستويين الداخلي والخارجي، عندما لا يتردد رأس المال، إذا ما اضطره الأمر، عن التضحية بأبناء بلده مثلما يضحي بأبناء بلدان غيره،

تكوين المحكمة الافتراضية

تتكون المحكمة الافتراضية من قضاة ومحلفين عاديين غير رسميين مستقلين من جميع أنحاء العالم، من صلاحياتها البت في كل القضايا المتعلقة بالجرائم الدولية المرتكَبة من قِبَلِ دولة ضد أخرى والجرائم الجزائية الخاصة بحقوق الشعوب والاعتداءات المتعلقة بحقوق وحريات الأفراد، وهي تقوم بذلك دون أي تكليف رسمي من أي طرف رسمي، يكفي أن يكون هناك طلب جماعي عن طريق إنترنت، لتلبي المحكمة الطلب، فالرأي العام يبقى محورها، وهي باستعانتها بشخصيات بارزة معروفة بنزاهتها وحكمتها وبقانونيين لا يُشَقُّ لهم غبار تثبت مصداقيتها. وشأنها شأن كل محكمة رأي تسمع المحكمة الافتراضية لرأي المتهم من الأفراد والمؤسسات والدول وتتركه يدلي بشهادته بحجته أو بدفاعه، فتكون أحكامها مرهونة بذلك أو تكون مقترحاتها العملية لفض النزاعات.

قضايا الساعة

ستعكف المحكمة الافتراضية على الكثير من قضايا اليوم التي منها الاحتلال الإسرائيلي، الحرب في اليمن، الحرب في سوريا، الحرب في العراق، الحرب في ليبيا، النظام السعودي، النظام الأردني، النظام المغربي، كل أنظمة الخليج، تركيا، إيران، أفغانستان، باكستان، بوليفيا، كوبا، فنزويلا، اندونيسيا، الهند، الصين، كوسوفو، ألبانيا، كورسيكا، مالي، كونجو، تشاد، نيجيريا، ساحل العاج... الإرهاب، حقوق الإنسان، حقوق الشعوب، حقوق الأقليات، حقوق المرأة، حقوق المثليين، حقوق الملحدين، كل هذا وغير هذا ولكن أيضًا العولمة، البيئة، المناخ، المياه، الفقر، التفاوت الحضاري، هدم الحدود، نظام اقتصادي جديد وعادل، توزيع عادل للثروات، توزيع عادل للتكنولوجيا، إلى آخره، إلى آخره.

الأحكام لن تصبح نافذة لكنها...

سَتُرسل إلى هيئة الأمم، إلى الاتحاد الأوروبي، إلى كافة المنظمات الدولية والحكومية وغير الحكومية والمدنية، إلى كافة المنظمات الإنسانية، وسيكون أثر إنترنت على انتشارها أكبر أثر، مما سيضطر وسائل الإعلام إلى تغطيتها. وبالطبع لن ترى هذه المحكمة الافتراضية النور إلا إذا كانت من ورائها مؤسسة قوية برأسمال قوي ولجان متابعة دائمة متفرغة لذلك.

 


Warning: mysql_fetch_array(): supplied argument is not a valid MySQL result resource in /home/almsar/domains/almasar.co.il/public_html/admin-aps/plugins/comments/include.php on line 0

اضافة تعليق

الاسم الشخصي *

 

المنطقة / البلدة

البريد الالكتروني

 

عنوان التعليق *

 

التعليق *

 


Warning: mysql_fetch_array(): supplied argument is not a valid MySQL result resource in /home/almsar/domains/almasar.co.il/public_html/admin-aps/plugins/comments/ARA_load.php on line 0
الصفحة الاولى | الاعلان في الموقع | اتصلوا بنا |                                                                                                                                                                                               Powered By ARASTAR