www.almasar.co.il
 
 

وقفة احتجاجية في أم الفحم تضامنًا مع الناشطين محمد طاهر واحمد خليفة ومطالبةً بوقف الحرب على غزة

شارك العشرات من الناشطين، مساء اليوم الخميس، في وقفة احتجاجية نظمت في...

اسبوع دامً وسط القطاع: 75 شهيدا ومئات الجرحى ودمار في الوحدات السكنية

غزة- معا- ارتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي جريمة ضد الإنسانية وضد...

لينا ابو مخ/ الزواج المبكر بين القانون والمجتمع

اعتبرت المرأة في طور أول من تاريخها، أما في المقام الاول، اي تلك التي...

منحة 23 ألف شيقل عند بلوغ سن 21 هدية من الدولة

علم مراسل موقع وصحيفة "المسار" انه بتداء من شهر كانون الثاني 2017 ستقوم...

عطر 2020 من Montblanc للرجال

تقدم دار العطور الفرنسية Montblanc عطر Legend Eau de Parfum، وهو إصدار أقوى وأكثر...
  هل تعتقد ان الحكومة الجديدة ستساعد في الحد من جرائم العنف في المجتمع العربي؟

نعم

لا

لا رأي لي

ام الفحم 22-32
الناصرة 31-20
بئر السبع 33-21
رامالله 32-22
عكا 29-23
يافا تل ابيب 29-24
القدس 32-18
حيفا 31-23

نادر أبو تامر: قد لا تملك شيئًا وتكون الأسعد في العالم وقصص اخرى

التاريخ : 2017-04-12 18:47:25 |



كان هناك توأمان احدهما متفائل و الاخر متشائم، وفي يوم عيد ميلادهما احضر الابوان افضل الهدايا واغلاها للمتشائم فى محاولة لاسعاده، بينما احضرا صندوق علف لأخيه.
دخل كل منهما في غرفة منفصلة لفتح الهدايا وراقب الأبوان ردة فعل كل منهما، فكان ردّهما كالتالي:
قال المتشائم: *"لا أحب لون هذا الحاسوب وسينكسر... لا أحب هذه اللعبة.. أنا أعرف طفلا لديه لعبة أكبر.."*
وقال المتفائل وهو يلقي بالعلف في الهواء:
*"إنكما لا تستطيعان خداعي, من أين لكما بهذا العلف, لا بد أن يكون هناك حصان صغير في انتظاري!"*

 

في صنع الله كل الخير

كان لأحد الملوك وزير حكيم وكان الملك يقربه منه ويصطحبه معه في كل مكان. وكان كلما أصاب الملك ما يكدره قال له الوزير "لعله خير" فيهدأ الملك.
وفي إحدى المرات قطع إصبع الملك فقال الوزير "لعله خير" فغضب الملك غضباً شديداً وقال ما الخير في ذلك؟! وأمر بحبس الوزير ...
فقال الوزير الحكيم "لعله خير".
ومكث الوزير فترة طويلة في السجن . وفي يوم خرج الملك للصيد وابتعد عن الحراس ليتعقب فريسته، فمر على قوم يعبدون صنما فقبضوا عليه ليقدموه قرباناً للصنم ولكنهم تركوه بعد أن اكتشفوا أن قربانهم إصبعه مقطوع..
فانطلق الملك فرحاً بعد أن أنقذه الله من الذبح تحت قدم تمثال لا ينفع ولا يضر وأول ما فعله فور وصوله القصر أن أمر الحراس أن يأتوا بوزيره من السجن فاعتذر له عما صنعه معه وقال أنه أدرك الآن الخير في قطع إصبعه، وحمد الله تعالى على ذلك.
ولكنه سأله: عندما أمرت بسجنك قلت "لعله خير"، فما الخير في ذلك؟
فأجابه الوزير أنه لو لم يسجنه.. لَصاحَبَه فى الصيد فكان سيقدم قرباناً بدلاً من الملك... فكان في صنع الله كل الخير.

 


كيف تحقق الانتصارات واحدا تلو الآخر بدون توقف؟


يحكى ان في قديم الزمان كان هناك إمبراطور يعيش في اليابان معروف عنه الشجاعة وقوة الشخصية والقيادة الرائعة، وكان معتادا قبل كل حرب يخوضها مع الجيش ان يقوم بجمع الجنود وبعد ذلك يلقي قطعة نقد صغيرة فإن جاءت صورة يقول للجنود " حتماً سننتصر". ولكن إن جاءت كتابة يقول لهم "سنتعرض للهزيمة ".
كانت هذه هي قواعد اللعبة، وكان الأمر العجيب أن هذا الرجل لم يظهر حظه يوماً واحداً كتابة، بل كانت القطعة دائماً تسقط على الصورة فكان يصيح في الجنود بكل حماس "سننتصر بالتأكيد" فيقاتلون بحماس وشجاعة حتى يحققوا اعظم الانتصارات.
مرت سنوات والجيش يحقق انتصار تلو الآخر ولا احد يعلم سر هذه القطعة النقدة العجيبة، تقدم العمر بالامبراطور العظيم وجاءت لحظاته الأخيرة على فراش الموت فدخل عليه ابنه ولي العهد الذي سيصبح الامبراطور من بعده.
اقترب منه وهمس له : " يا أبي، اريد أن تعطيني تلك القطعة النقدية حتى اواصل الانتصارات العظيمة من بعدك لأنني خائف كثيراً من الفشل "، ابتسم الامبراطور وأخرج من جيبه القطعة النقدية وأعطاها للابن، فنظر الإبن اليها فوجد الوجه الأول صورة فقلبها لتصيبه مفاجأة مذهلة، فكان الوجه الآخر للعملة صورة أيضاً، فانزعج الولد وصاح بغضب: " كيف تخذع الناس طوال هذه السنوات يا والدي؟ ماذا أقول لهم الآن؟ أقول لهم أن أبي مخادع؟

فرد الامبراطور ببساطة: أنا لم اخدع احداً يا بني، هذه هي الحياة عندما تخوض المعركة يكون لك خياران، الخيار الأول هو الانتصار والخيار الثاني هو الانتصار ايضاً، الهزيمة تتحقق فقط إن فكرت بها وآمنت بها وأصابك الخوف والرهبة من الوقوع فيها، ولكن النصر يتحقق إن وثقت بقدراتك وقدرتك على تحقيقه، فنحن لا نتغلب على هموم الحياة بالحظ فقط، ولكن بالثقة بالله والارادة والعزيمة.

 

كيف تفاجئ نفسك في مدى قدرتك على الابداع؟

 

مدير لمؤسسة أراد ان يحفز موظفيه على الابداع كشرط للترقية .. أبلغهم انه عين موظفا سريا لمراقبة عمل الموظفين واتخاذ القرارات بشأن ترقيتهم .. مرت السنون ولم يترق احد ، فزعل الموظفون من الموظف ..
في يوم من الايام تفاجأ الموظفون ببيان علقه المدير في مدخل المؤسسة يعلن فيه وفاة الموظف السري وطلب من الموظفين إلقاء النظرة الوداعية على زميلهم.
في اليوم المحدد وضع المدير نعش الموظف في غرفة خاصة ، وأمر الموظفين بدخول الغرفة للوداع واحدا واحدا ..
كان الموظف يدخل الغرفة ثم يخرج واجما حتى انتهوا ..
جمع المدير الموظفين وطلب من احدهم ان يقف امام الجميع ليحدثهم عن انطباعاته مما رأى نيابة عن الجميع .. ارتبك الموظف ، لكن إلحاح المدير اجبره على ذلك ، فقال : دخلت الغرفة واقتربت بإجلال ونظرت الى داخل النعش لوداع زميلنا ، وإذا انا في مواجهة نفسي ، فقد وضع المدير مرآة داخل النعش ، وكل من ينظر فيها يرى نفسه ..
عندما أنهى ، وقف المدير ملخصا : نعم ، لم يكن هنالك موظف سري منع ترقيتكم ، فالذي منع كلا منكم من الترقية هم انتم ، كل واحد فيكم ..
استوعب الموظفون الدرس ، وانقلب حال المؤسسة منذ ذلك الوقت رأسا على عقب وأصبحت من اكثر المؤسسات انتاجا وإبداعا ..
(ارسلها إليّ الشيخ ابراهيم صرصور)


إذا أعطيت فستكون سعيدًا..!


يحكى أن غاندي كان يجري للحاق بقطار وقد بدأ القطار بالسير وعند صعوده الى القطار سقطت إحدى فردتي حذائه ... فما كان منه إلا أن أسرع بخلع الفردة الثانية ورماها بجوار الفردة الاولى على سكة القطار!
تعجب أصدقاؤه وسألوه: "لماذا رميت الفردة الاخرى؟"
فقال: "احببت للذي يجد الحذاء أن يجد فردتين فيستطيع الانتفاع بهما فلو وجد فردة واحدة فلن تفيده".


لا أصلح للقضاء

طلب ملك من رجاله إحضار رجل لإشغال منصب القضاء.
رفض الرجل المنصب، وقال: إني لا أصلح للقضاء. فكان الجواب مفاجأة للملك، فقال: أنت غير صادق.
فرد الرجل: حكمت علي بأني لا أصلح.
فسأله الملك: كيف؟
فأجاب: لو كنت كاذبا فأنا لا أصلح للقضاء، وإن كنت صادقا فقد أخبرتك أني لا أصلح.

 

 


Warning: mysql_fetch_array(): supplied argument is not a valid MySQL result resource in /home/almsar/domains/almasar.co.il/public_html/admin-aps/plugins/comments/include.php on line 0

اضافة تعليق

الاسم الشخصي *

 

المنطقة / البلدة

البريد الالكتروني

 

عنوان التعليق *

 

التعليق *

 


Warning: mysql_fetch_array(): supplied argument is not a valid MySQL result resource in /home/almsar/domains/almasar.co.il/public_html/admin-aps/plugins/comments/ARA_load.php on line 0
الصفحة الاولى | الاعلان في الموقع | اتصلوا بنا |                                                                                                                                                                                               Powered By ARASTAR