www.almasar.co.il
 
 

خالد أحمد إغبارية: حتى لا يضيع عليك رمضان!

أتلُ جزئين كل يوم، تبدأ بالأول بين أذان الفجر والإقامة وتتمه بعد...

بعمر 14 عامًا.. وزارة الأوقاف الفلسطينية تعيّن الفتى أحمد الدلو إمامًا وخطيبًا بأحد مساجد مدينة قلقيلية

منحت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية الفلسطينية الفتى أحمد الدلو (14...

اعتقال شابين وامرأة من دبورية بشبهة الضلوع بجريمة قتل الشاب أحمد جوفي قبل اسبوع

جاء في بيان صادر عن المتحدّث باسم شرطة إسرائيل للإعلام العربيّ - لواء...

لينا ابو مخ/ الزواج المبكر بين القانون والمجتمع

اعتبرت المرأة في طور أول من تاريخها، أما في المقام الاول، اي تلك التي...

منحة 23 ألف شيقل عند بلوغ سن 21 هدية من الدولة

علم مراسل موقع وصحيفة "المسار" انه بتداء من شهر كانون الثاني 2017 ستقوم...

عطر 2020 من Montblanc للرجال

تقدم دار العطور الفرنسية Montblanc عطر Legend Eau de Parfum، وهو إصدار أقوى وأكثر...
  هل تعتقد ان الحكومة الجديدة ستساعد في الحد من جرائم العنف في المجتمع العربي؟

نعم

لا

لا رأي لي

ام الفحم 22-32
الناصرة 31-20
بئر السبع 33-21
رامالله 32-22
عكا 29-23
يافا تل ابيب 29-24
القدس 32-18
حيفا 31-23

الإعلامي أحمد حازم - برلين: مئات اللاجئين الأجانب بينهم عرب يحاولون الإنتحار سنوياً في ألمانيا

التاريخ : 2017-05-19 09:01:17 |



محاولات الإنتحار في المجتمع الألماني حالة منتشرة بكثرة وتأخذ في التزايد، رغم الرفاهية التي يتمتع بها المواطنون الألمان. والأمر الذي يحدث قلقاً كبيراً في المجتمع الألماني هو ان شخصيات ألمانية بارزة، وفي منتهى الثراء والشهرة، تقدم على الإنتحار.
في العام الماضي، انتحر طيار ألماني شاب بإسقاط طائرته "الإيرباص" فوق جبال الألب، اثناء رحلتها المتجهة من برشلونة إلى ألمانيا. وهو ما أسفر عن مقتل كافة ركاب الطائرة المائة والخمسين.
وقبل عدة سنوات، انتحر حارس مرمي المنتخب الألماني لكرة القدم، روبرت أنكه، وكان آنذاك في الثانية والثلاثين عاماً من العمر، ما ترك استفسارات عديدة حول أسباب الانتحار وأيضاَ حول سبب إقدام الشباب على الإنتحار، حيث يتجاوز عدد المنتحرين الألمان سنوياً الثمانمائة شخص.
لكن حالات الانتحار لم تتوقف على الشعب الألماني فقط. فقد انتشرت هذه الحالات المتنوعة في صفوف اللاجئين الأجانب، وبينهم عرب أيضاَ. وقد كشفت صحيفة "أوسنابروكر تسايتونغ" اليومية الألمانية مؤخراً، في تقرير لها، عن زيادة كبيرة في عدد محاولات الإنتحار بين اللاجئين في ولاية ساكسونيا السفلي.
واستندت الصحيفة في تقريرها إلى معلومات حكومة الولاية، حول محاولات الإنتحار من قبل اللاجئين فيها. وأكدت معلومات وزارة الداخلية في الولاية ان خمسين محاولة انتحار أقدم عليها لاجئون، شهدتها ولاية سكسونيا السفلى العام الماضي، أدّت أربع منها إلى الموت في 13 بلدية، من أصل 49 بلدية في الولاية.
لكن العدد الحقيقي لمحاولات الانتحار في الولاية بشكل عام أكبر من ذلك، لأن باقي البلديات في الولاية التزمت الصمت ولم تنشر إحصائياتها عن ذلك. والأمر المثير للقلق هو ازدياد هذه الحالات بشكل مخيف.
ويشير تقرير الصحيفة الألمانية إلى أن الزيادة الكبيرة في عدد محاولات انتحار اللاجئين لا تقتصر على ولاية ساكسونيا السفلي فقط، إذ أنها تضاعفت ثلاث مرات عام 2016 مقارنة بعام 2015، بوصولها إلى 162 محاولة انتحار.
وحسب وزارة الداخلية في ساكسونيا السفلي، فإن سبب هذه الزيادة الكبيرة يعود إلى الوضع النفسي والأزمات النفسية التي يعاني منها هؤلاء اللاجئون، وحالات الاكتئاب وتناول حبوب ومخدرات. إضافة إلى اليأس وفقدان الأمل، بعد رفض طلب اللجوء، حيث كان هذا أيضًا من الأسباب التي تدفع اللاجئ إلى الانتحار.
وقد ذكرت منظمة "برو أزويل"، التي تدافع عن اللاجئين، ان الوضع النفسي للاجئين يزداد صعوبة، وكثيرون يعانون من صدمات نفسية، حيث يعود ذلك إلى الوضع في ألمانيا والذي يتعب اللاجئين، لأن كل شيء يتعلق بوضع اللاجئ وطلبه يدوم ويستغرق فترة طويلة، وتوقعات هؤلاء كانت مختلفة تماماً. كما أن لم شمل العائلة وإيجاد فرصة عمل من الأمور التي تتعب اللاجئ كثيراً وتزيد معاناته.
وفي الحقيقة ان هؤلاء اللاجئين، وحسب المنظمة المذكورة، ينهارون مع كل آمالهم ولا يمكن حل هذه المشكلة ببساطة. لكن المؤكد هو أن المشكلة معقدة وأكبر بكثير مما تشير إليه أرقام محاولات الانتحار، علما بأن العدد الحقيقي أكبر مما هو معلن بكثير، اذ تعتقد المنظمة بأن هناك مئات اللاجئين في ألمانيا يحاولون الانتحار سنويًا.
وتشير المعلومات المتوفرة الى أن موضوع لمّ الشمل العائلي من المشاكل الكبيرة التي يعاني منها اللاجئ. إذ أنه، وبعد تشديد قانون اللجوء العام الماضي، قررت الحكومة الاتحادية وقف لمّ الشمل العائلي لمن يحصلون على الحماية الجزئية، حتى مارس/ آذار عام 2018. وتؤكد هذه المعلومات انه حتى في حال السماح للاجئ بلمّ شمل عائلته، فإنه يصطدم بحائط البيروقراطية والإجراءات المعقدة. وهو ما يعقد الوضع النفسي للاجئ، وخاصة الأب الذي يكون قلقا حول وضع عائلته في بلده الاصلي أو بلد آخر، حيث يشعر بالذنب لأنه يعيش بأمان، في حين لا تزال عائلته تعيش في وضع صعب..!

 


Warning: mysql_fetch_array(): supplied argument is not a valid MySQL result resource in /home/almsar/domains/almasar.co.il/public_html/admin-aps/plugins/comments/include.php on line 0

اضافة تعليق

الاسم الشخصي *

 

المنطقة / البلدة

البريد الالكتروني

 

عنوان التعليق *

 

التعليق *

 


Warning: mysql_fetch_array(): supplied argument is not a valid MySQL result resource in /home/almsar/domains/almasar.co.il/public_html/admin-aps/plugins/comments/ARA_load.php on line 0
الصفحة الاولى | الاعلان في الموقع | اتصلوا بنا |                                                                                                                                                                                               Powered By ARASTAR