www.almasar.co.il
 
 

انطلاق عروض “صالون زهرة 2” من بطولة النجمة المتألقة نادين نجيم

ضمن الموسم الثاني من الكوميديا الاجتماعية “صالون زهرة” يفتتح أنس...

اعتقال اب وابنه من اللد ونسيبهما بشبهة الضلوع بجريمة مقتل نهاد الحنوني

أعلنت شرطة اسرائيل عن اعتقال 3 مشتبهين من اللد والرملة بينهم أب وابنه...

ام الفحم: الشابة نسيبة زياد امين طميش محاجنة (41 عاما) .. في ذمة الله

إنتقلت الى رحمة الله تعالى اليوم في ام الفحم الشابة نسيبة زياد امين...

لينا ابو مخ/ الزواج المبكر بين القانون والمجتمع

اعتبرت المرأة في طور أول من تاريخها، أما في المقام الاول، اي تلك التي...

منحة 23 ألف شيقل عند بلوغ سن 21 هدية من الدولة

علم مراسل موقع وصحيفة "المسار" انه بتداء من شهر كانون الثاني 2017 ستقوم...

عطر 2020 من Montblanc للرجال

تقدم دار العطور الفرنسية Montblanc عطر Legend Eau de Parfum، وهو إصدار أقوى وأكثر...
  هل تعتقد ان الحكومة الجديدة ستساعد في الحد من جرائم العنف في المجتمع العربي؟

نعم

لا

لا رأي لي

ام الفحم 22-32
الناصرة 31-20
بئر السبع 33-21
رامالله 32-22
عكا 29-23
يافا تل ابيب 29-24
القدس 32-18
حيفا 31-23

نادين نسيب نجيم: قررت وتيم حسن أن ننفصل وتراودني فكرة الاعتزال

التاريخ : 2017-06-27 01:19:32 | سيدتي نت



هادئة وواثقة من نفسها، بسيطة ولا يسهل استفزازها. هذه أبرز مميزات شخصية الممثلة نادين نسيب نجيم التي تصف نفسها بكل شفافية في حديث لـ "سيدتي" بأنها إنسانة طموحة وإيجابية جداً ولا تهتم للقيل والقال، واعدةً أن تبقى "قدماها على الأرض" لأن الغرور لن يعرف مكاناً إلى حياتها.
في المقابل، بمَ تحدثت عن مسلسلها الجديد «الهيبة» وهل صحيح أنها ستعتزل الفن قريباً؟ وما هو الأمر الذي يخيفها في الحياة؟ وهل ثنائيتها مع الممثل تيم حسن في مسلسل «الهيبة» هي فعلاً الأخيرة؟ كل ذلك كشفته نادين في ما يلي، بالإضافة إلى أمور أخرى تحدثت عنها بكل صراحة وعفوية:.


كيف تتحدثين عن مسلسلك «الهيبة»؟
هو مسلسل اجتماعي قصته مختلفة عن كل القصص المطروحة في السوق، يتخلّله الكثير من التشويق والدراما والرومانسية وفيه قضية. هو في مكان لوحده يشكّل حالة خاصة.
لماذا وافقت على هذا المسلسل بالذات؟ ولماذا مسّك دور عليا فيه؟
بعد أشهر قليلة على انتهاء مسلسلي «نص يوم» في رمضان الفائت، وقّعنا على مسلسل لرمضان 2017 ولم نكن بعد قد وجدنا القصة. ثم وقّعت شركة الصباح مع الكاتب هوزان عكّو وكان لديه فكرة مسلسل «الهيبة». أحببت قصته وشعرت أنها جديدة وغريبة. وأحببت أن ثنائيتنا تيم وأنا تتقدّم في إطار جديد جداً. إذ يستاءل المرء هل سيحبان بعضهما أم لا في هذا العمل؟ ويشعر المشاهد أن بينهما نوعاً من الجفاء أو اللؤم يخيّم على علاقتهما في الحلقات الأولى. شعرت أنني أقدّم معه من خلال هذه القصة ثنائية جديدة. فأحببت دوري الذي هو أقرب إلى السهل الممتنع. نراه من الخارج سهلاً ولكن عند التنفيذ، نجد أنه صعب وفيه تفاصيل جميلة.
نفهم أن الثنائية الثالثة بينك وبين تيم مختلفة عن المرتين اللتين جمعتكما من قبل؟
طبعاً مختلفة جداً.
هل أصريت على هذا الأمر كي لا يقع المشاهد بالملل؟
كلنا كنا حريصين على هذا الأمر. ولست أنا من طلبت أو فرضت ذلك. اتفقنا على تقديم نكهة جديدة في هذه الثنائية.
ستلعبين دوراً شريراً هذه المرة؟
أبداً أقدّم دور سيدة راقية وأنيقة ومتعلمة.
كم يشبهك هذا الدور؟
بصراحة، هناك الكثير من الأمور المشتركة بيني وبين عليا لا سيما هذه الأمور الثلاثة: الشخصية وطريقة تصرفاتها ولباسها.
هذه ثالث ثنائية لك مع تيم هل من مرة رابعة أيضاً؟
لا.
هل حددتما ذلك من الآن أم من المبكر الحديث عن رمضان القادم؟
لا نحن بالصدفة أكملنا الثنائية ولا يوجد ثنائية أخرى ستجمعنا. فكل منا وقّع عملاً بمفرده.
برأيي هل سيتقبّل المشاهد أن يرى كل منكما بمفرده لأنه اعتاد رؤيتكما سوياً أم هذا الأمر سيكون أفضل لكليكما؟
بصراحة لم أعد أعرف من عليّ أن أُرضي. إذا اجتمعنا للمرة الرابعة، ربّما يقولون يجب أن نرى كل منكما مع ممثل جديد. وإذا ظهر كل منا مع ممثل جديد في عمل، قد لا يتقبلون عدم رؤيتنـــا سويــاً. لا نستطيع إرضاء كل الأذواق. ولكن تيم وأنا ارتأينا أنه آن الأوان لأخذ استراحة وننفصل عن بعضنا.
بعدها ممكن أن نعود ونراكما سوياً؟
ممكن.
مع من ستكونين في العام المقبل؟
في المبدأ، لوحدي.
من دون بطل؟
يبدو من سياق القصة أن الأحداث تتطلّب ذلك.
بلغتك تعليقات عدّة أنك وتيم بالغتما بتكرار ثنائيتكما في أكثر من عمل، هل أنت مستعدة لتسمعي مثل هذه التعليقات للمرة الثالثة؟
من يسمع البعض يقول إننا بالغنا بالثنائية يظن أننا قدّمنا حوالي 40 عملاً مشتركاً. هما في الواقع عملان اجتمعنا فيهما لأن في «تشيللو» لم يكن هناك ثنائية بيننا، إنما بيني وبين يوسف الخال ومشاهد أخرى تجمعني بتيم. ثنائيتي الفعلية مع تيم بدأت في «نص يوم» واستكملناها في «الهيبة». لا أفهم هذه العقلية الغريبة. في السينما المصرية مثلاً، شاهدنا أدواراً لممثلين اجتمعا في أكثر من 30 أو 40 فيلماً سوياً. ولم يصادفا هذه المشكلة. أنا أقول بصراحة إن بعض الأشخاص يتناولون ثنائيتنا تيم وأنا بدافع الغيرة. الجمهور العريض أحبنا سوياً كثيراً ولكن من ينتقدنا هم قلة على «السوشيال ميديا» لغايات خاصة أو هم ربما مدسوسون من قبل أشخاص معيّنين. ولكن ليسوا هم من يقررون أو يعبرون عن رأي ملايين الأشخاص. نحن لم نهتم بتعليقاتهم. المحطة طلبت وهناك جمهور عريض أرادنا معاً والإحصاءات أجمعت على ذلك ولم يأتِ مثل هكذا القرار لأننا أردنا هذه الثنائية، إنما بناءً على رغبة الجمهور. والمنتقدون يشكلون حوالي 5% على «السوشيال ميديا» لأهداف خاصة ربما بسبب الغيرة كما ذكرت.
هل هم مدسوسون من قبل فنانين معينين؟
لا. لا أريد الحكم على أحد أو الشك بأشخاص معينين. ولكن الصورة واضحة، في الشارع هناك رغبة في أن تكون هذه الثنائية ويختلف الأمر على «السوشيال ميديا» الذي صار بمعظمه نفاق وكذب.
هل هذا يجعلك تبتعدين عن «السوشيال ميديا»؟
أبداً. فـ «الفانز» يستحقون أن أبقى بقربهم ولست مضطرة أن أبتعد عنهم من أجل أشخاص «معقّدين». أهتم بـ «السوشيال ميديا» وبمن يحبونني لأنهم أكثر بكثير من الأشخاص الذين لا أعرف ما هي غاياتهم أو حقيقة أحاسيسهم تجاهي. فمن غير المنصف أن أترك 90% من الأشخاص الإيجابيين في حياتي ويدعون لي دعاء صادقاً نابعاً من القلب وهم إلى جانبي كل يوم في السراء والضراء. يجب أن أبقى على تواصل معهم. أنا من أجلهم ما زلت موجودة على «السوشيال ميديا».
من بعد كل النجاح والنجومية والشهرة، من هي نادين نسيب نجيم في نظرك؟
أنا إنسانة طموحة وإيجابية جداً. ثقتي بنفسي عالية جداً، أتغلّب بواسطتها على الكثير من القيل والقال. فعلاً صدقت والدتي عندما كانت تقول لي: «أنت متل الجبل يلّي ما بيهزو ريح». أؤمن بأن القافلة تسير والكلاب تنبح وأؤمن بأنني أسير في قطار، يُقلّ عدداً كبيراً من الأشخاص الذين هم إلى جانبي وهم مهمّون في حياتي ولكنه يقلّ أيضاً عدداً آخر من الأشخاص الذين يخرجون من حياتي، والآخرين الذين يهدونني وردة وغيرهم حجراً. صرت أستوعب كل هذه الأمور وكذلك أصبحت أفهم الناس السلبيين والغيورين لأنني أعرف مكانتي وقيمتي جيداً. أشعر أنني إنسانة قريبة من قلوب الناس وسرعان ما يتقربون مني وهذا أمر يعني لي الكثير. أنا هادئة جداً وبسيطة وسعيدة بنجاحي «قدّ الدني» ولدي رقابة على مشاعري وعلى هذا النجاح بمعنى أن تبقى قدماي على الأرض. ولا مرة سأحلّق في السماء أو أصل إلى مرحلة الغرور إيماناً مني بأن الغرور هو للأشخاص الذين يعانون من عقدة النقص. كل إنسان يعرف قيمته جيداً وبما يتميز ولديه ثقة بنفسه، يكون متواضعاً. وإذا ألقينا نظرة على التاريخ نرى الأسماء الكبيرة على هذا النحو، بينما الأشخاص المغرورون يعانون من عقد النقص ولديهم تفكير غريب عجيب للأمور.
كم استفزك بعض الأشخاص الذين صوّروا نادين نجيم حزينة على زواج تيم وكأنهم يلمحون إلى أمر ما بينكما، كم يحرجك هذا الأمر؟
لم أسمع بذلك ولم أطّلع على هذه الأخبار.
قالوا إنك حزنت لزواجه؟
قصدك النكات التي صدرت.
لا، حتى هناك أخبار جدية صدرت في بعض المواقع و«السوشيال ميديا» عن ذلك؟
ربما لا يعلمون أنني متنزوجة. ولكن حتى ولو لم أكن متزوجة، يُفترض أن يكونوا أكثر وعياً من التفوه بكلام يمسّ كرامات الناس، ولكن لا نستطيع أن نعتب عليهم. لم أُجرح أبداً لأن ما قالوه يمثلهم ولا يمثلني أنا، ولأن هذه الأقاويل لا دخل لي بها. هم عبّروا عن أنفسهم وليس عني. ولم يكونوا معي لمعرفة ردة فعلي عندما علمت بخبر زواج تيم. فأنا كنت أصوّر إعلاناً في طرابلس. وفي الليل، وجدت الجميع يهنئون تيم على «السوشيال ميديا»، فكنت حقيقة متفاجئة. وكتبت فوراً تهنئة له ولوفاء. وفرحت من كل قلبي لهما. وفي اليوم التالي، غنينا له وزفيناه بمقدار ما سعدنا به لأنه يستحق ذلك. وهم يليقان ببعضهما البعض. لا نعود نلتفت إلى هؤلاء الأشخاص الذين يريدون التسلية فقط وملء الورق وكسب المتابعين لهم و«اللايكات». اليوم عندما يذكرونني يعلمون أنهم لا يذكرون أحداً مرور الكرام. ولماذا تحديداً ذكروني أنا وليس غيري من الممثلات!
فعندما يجدون شخصاً هادئاً، لا يتدخّل في حياة الآخرين وخصّص مكاناً لنفسه ولا يقترب من أحد، يحبون استفزازه. بينما الشخص الذي يصدر أخباراً باستمرار عن نفسه، لا نرى الآخرين يهتمون به. بالعكس يبعدون عنه. فأنا أعلم لماذا طاولني هذا الموضوع تحديداً. لم تجرحني أقاويلهم إنما هزئت منهم. فهل ثمة مَن يفكّر بهذه الطريقة؟ هل هناك من لاي علم أنني متزوجة ولدي أولاد. هم يخلطون التمثيل بالواقع.
هل تفكرين يوماً باعتزال التمثيل؟
الفكرة تراودني كثيراً، ولكن ردّات فعل الناس بعد كل مسلسل تثنيني عن قراري لأنهم يحبونني. لا أعرف كيف تردني هذه الأفكار ربما لأنني أحب أن «أفرغ رأسي» من الضغوطات وأن أكون في حالة: لا هموم ولا صحافة ولا «سوشيال ميديا» ولا «امتحانات رمضانية»، ولا يكون لديّ إلا عائلتي وولديّ. إحساس لم أختبره بعد. فمنذ 12 عاماً وأنا تحت الأضواء والصخب المستمر.
يعني تحنين لحياة المرأة العادية؟
جداً.
ماذا عن تعاملك مع ماركة Femi9 للأزياء؟
التعامل معهم مميز ومحترف. فعلاً هي «براند»جميلة جداً وأتمنى أن تفتح لها فرعاً في لبنان. مجموعتهم أنثوية وجميلة وهم مواكبون للموضة وسعيدة بالحملة والدعاية التي صورتها معهم. أحببت الصور لأنها لم تكن عادية وفيها نكهة عالمية بالرغم من أن الـ «براند» عربية.


هل ستعاود العمل مع الفنان يوسف الخال؟ كيف علّقت على فارق العمر بينها وبين زوجها؟ هل خضعت لعمليات تجميل؟ وما سر رشاقتها؟ كل الإجابات عن هذه الأسئلة وغيرها في اللقاء الذي أجرته "سيدتي" مع الفنانة نادين نسيب نجيم في العدد 1891 الموجود حالياً في الأسواق


Warning: mysql_fetch_array(): supplied argument is not a valid MySQL result resource in /home/almsar/domains/almasar.co.il/public_html/admin-aps/plugins/comments/include.php on line 0

اضافة تعليق

الاسم الشخصي *

 

المنطقة / البلدة

البريد الالكتروني

 

عنوان التعليق *

 

التعليق *

 


Warning: mysql_fetch_array(): supplied argument is not a valid MySQL result resource in /home/almsar/domains/almasar.co.il/public_html/admin-aps/plugins/comments/ARA_load.php on line 0
الصفحة الاولى | الاعلان في الموقع | اتصلوا بنا |                                                                                                                                                                                               Powered By ARASTAR