www.almasar.co.il
 
 

أهالي يعبد يشيعون جثماني الشهيدين الشاب أحمد زيد والفتى محمد حمارشة

شيع أهالي بلدة يعبد جنوب جنين، اليوم الاثنين، جثماني الشهيدين أحمد...

الاحتفال بافتتاح عيادة كلاليت في إكسال بإدارة د. إبراهيم دراوشة ود. أحمد دراوشة


أقيم حفل افتتاح عيادة كلاليت في إكسال في ساحة العيادة، بحضور رئيس...

مقتل الشاب أحمد أبو زرقة من عارة في جريمة اطلاق نار وعدد الضحايا يرتفع الى 214 قتيلًا

لقي الشاب أحمد أبو زرقة (43 عاما) مصرعه، في جريمة إطلاق نار وقعت في بلدة...

لينا ابو مخ/ الزواج المبكر بين القانون والمجتمع

اعتبرت المرأة في طور أول من تاريخها، أما في المقام الاول، اي تلك التي...

منحة 23 ألف شيقل عند بلوغ سن 21 هدية من الدولة

علم مراسل موقع وصحيفة "المسار" انه بتداء من شهر كانون الثاني 2017 ستقوم...

عطر 2020 من Montblanc للرجال

تقدم دار العطور الفرنسية Montblanc عطر Legend Eau de Parfum، وهو إصدار أقوى وأكثر...
  هل تعتقد ان الحكومة الجديدة ستساعد في الحد من جرائم العنف في المجتمع العربي؟

نعم

لا

لا رأي لي

ام الفحم 22-32
الناصرة 31-20
بئر السبع 33-21
رامالله 32-22
عكا 29-23
يافا تل ابيب 29-24
القدس 32-18
حيفا 31-23

خالد أحمد إغبارية: عشر ذي الحجة وفضلها

التاريخ : 2024-06-12 01:47:16 |



 

* عشر ذي الحجة في آيات ثلاث متتابعات:
ذهب جماعة من المفسرين إلى أن المقصود بقوله تبارك اسمه: {والفجر وليال عشر} فجر يوم النحر وعشر ذي الحجة. وكذا قوله عز من قائل: {والشفع والوتر}، قالوا: يوم الأضحى والوتر يوم عرفة، أو الشفع والوتر أيام منى الثلاثة، أو الشفع: العشر، والوتر: أيام منى الثلاثة. ومثلهما قوله عز من قائل: {والليل إذا يسر} قالوا: ليلة مزدلفة لاختصاصها باجتماع الناس فيها لطاعة الله، قال محمد بن كعب - وقد سئل عن هذه الآية -: أسر يا ساري، ولا تبيتن إلا بجمع - يعني مزدلفة -.
كان من عادة السلف - رضوان الله عليهم - تعظيم ثلاث عشرات: عشر رمضان الأخير، وعشر ذي الحجة الأول، وعشر المحرم الأول. وورد أن أبا موسى رضي الله عنه كان يقول: "الأيام المعلومات هي تسع ذي الحجة غير يوم النحر ولا يرد فيهن الدعاء، وكان سعيد بن جبير رحمه الله تعالى يقول: "لا تطفئوا سرجكم ليالي العشر، ويأمر بإيقاظ الخدم، وتعجبه فيه العبادة".
هلمَّ إلى أيام خير وبركة، فيها يزيد الإيمان ويقرب القلب من الرحمن!
كان سعيد بن جبير رحمه الله تعالى يقول: "لا تطفئوا سرجكم ليالي العشر، ويأمر بإيقاظ الخدم، وتعجبه فيه العبادة".
في عشر ذي الحجة تجتمع الصلاة والصيام والصدقة والحج، وهذه أمهات العبادة. فمن أين يأتي المؤمن بموسم عبادة كهذا يتقرب إلى الله تعالى فيه؟! ومن أين إذا فات هذا العام يضمن أن يبقى ليدركه في العام القابل؟!
مما نصّ أئمتنا الشافعية على استحبابه في عشر ذي الحجة: التكبير عند رؤية شيء من بهيمة الأنعام - الإبل والبقر والغنم - أو سماع صوتها، يقول: الله أكبر؛ لقوله تعالى: {ويذكروا اسم الله على ما رزقهم من بهيمة الأنعام}، ويكون التكبير مرة واحدة. ومن السنة المؤكدة للحاج وغيره في عشر ذي الحجة: صوم الأيام الثمانية من أول ذي الحجة، ويتأكد صوم يوم عرفة في حق غير الحاج.
هل كان النبي صلى الله عليه وسلم يصوم عشر ذي الحجة؟ نعم، أخرج أبو داود عن بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصوم تسع ذي الحجة ويوم عاشوراء وثلاثة أيام من كل شهر أول اثنين من الشهر. وأما حديث مسلم عن عائشة، أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يصم العشر، فهي رضي الله عنها أخبرت بما علمت، وأخبر غيرها بخلاف خبرها، ومن علم حجة على من لم يعلم. والمثبت مقدم على النافي، وقيل بأربعة وجوه أخرى غير هذا في الجمع بينهما.
اعقد العزم على صوم التسع، وخاصة صوم يوم التاسع، يوم عرفة، فإن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «صيام يوم عرفة أحتسب على الله أنه يكفر السنة التي قبله والسنة التي بعده». وقد قالوا: يوم عرفة يوم محمدي، فلهذا كان يومًا بسنتين. وأما عاشوراء فهو بسنة واحدة، ونبينا صلى الله عليه وسلم خير من موسى ففضل يومُه يومَه.
لذا، استعد له بحوائجك، فإنه يوم مبارك يقبل فيه الدعاء وهو أفضل الأيام. وفي الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «ما من يوم أكثر من أن يعتق الله فيه من النار من يوم عرفة».
من مَنَّ الله تعالى عليه بالحج هذا العام فإن السنة في حقه: الفطر، لفطر النبي صلى الله عليه وسلم فيه، وليقوى على الدعاء، نعم يستحب للحاج الذي لا يصل إلى عرفة إلا ليلًا أن يصوم يوم عرفة. يستحب الذكر والدعاء في هذه الأيام أكثر من غيرها ويخص يوم عرفة منها بزيادة اجتهاد في الذكر والدعاء، وهي الأيام المعلومات المذكورة في قوله تعالى: {ويذكروا اسم الله في أيام معلومات}.
وفي الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «أفضل الدعاء دعاء يوم عرفة، وأفضل ما قلت أنا والنبيون من قبل: لا إله إلا الله وحده لا شريك له».
ويستحب التكبير في ذي الحجة من أول الشهر إلى نهاية اليوم الثالث عشر؛ لقول الله جل ذكره: {ليشهدوا منافع لهم ويذكروا اسم الله في أيام معلومات}، وهي أيام العشر، وقوله عز وجل: واذكروا الله في أيام معدودات}، وهي أيام التشريق. وفي الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «أيام التشريق أيام أكل وشرب وذكر الله عز وجل». وكان ابن عمر وأبو هريرة رضي الله عنهما يخرجان إلى السوق أيام العشر فيكبران ويكبر الناس بتكبيرهما.
وكان عمر بن الخطاب وابنه عبد الله رضي الله عنهما يكبران في أيام منى في المسجد وفي الخيمة، ويرفعان أصواتهما بذلك حتى ترتج منى تكبيرًا. وهذا كله تكبير مطلق.
وأما التكبير المقيد الذي يكون عقب الصلوات فيبدأ مع فجر يوم عرفة وينتهي بمغرب يوم الثالث عشر.

 

 


Warning: mysql_fetch_array(): supplied argument is not a valid MySQL result resource in /home/almsar/domains/almasar.co.il/public_html/admin-aps/plugins/comments/include.php on line 0

اضافة تعليق

الاسم الشخصي *

 

المنطقة / البلدة

البريد الالكتروني

 

عنوان التعليق *

 

التعليق *

 


Warning: mysql_fetch_array(): supplied argument is not a valid MySQL result resource in /home/almsar/domains/almasar.co.il/public_html/admin-aps/plugins/comments/ARA_load.php on line 0
الصفحة الاولى | الاعلان في الموقع | اتصلوا بنا |                                                                                                                                                                                               Powered By ARASTAR