|
ادب |
مريم الشكيلية / سلطنة عمان: أبجدية على رصيف القدسالسماء ملبدة بالغيوم الرمادية، والرياح تنقر شيئًا فشيئًا على النوافذ لعلها تمطر اليوم. لم تصدق إنني منذ وصولي قبل يومين إلى القدس احتضنتني رائحة المدينة كلها،...الموت يغيّب الشاعر المصري الكبير محمد إبراهيم أبو سنّة عن 87 عاماًغيّب الموت الشاعر المصري محمد إبراهيم أبو سنة، الأحد، عن عمر ناهز 87 عاماً، ونعت وزارة الثقافة المصرية وعدد من المثقفين ودور النشر العربية الشاعر الكبير.د. ميساء الصح: وَعلى سبيلِ أبوّتي!وَعلى سبيلِ أبوّتي سأكونُ إبراهيمَ في نارٍ أقاومُ أردعُ الشيطانَ مِن تَحريضِ إيمانٍ رَسا لمقرِّهِ فاللهُ عندي فوقَ حقِّ أبوَّتي |
|
|
د. روز اليوسف شعبان: صمتي!!صمتي ضجيجٌ يؤرّقُ الليلَ تنزف النجومُ ألما تتوارى غضبا تتحاور بصمتٍ: ترى من أسدل علينا ستائرَ الصمتِ؟ من خطف منا الوهجَ ووأد البريقَ في غمرةِ الشوقِ؟ **ماس وتد: متعة المطالعةمن أجمل لحظات القراءة، استخراج الفوائد من بطون الكتب، وهي ميزة نتعلمها مع مرور الوقت، وكثرة المقروءات.. يقول أحد المؤلفين: "أن تستخلص كل فائدة من كتاب ما... هو فنّ قائم بذاته، وهوقيصر كبها: لفظ غريب الاطوار !في اللغة العربية لا يوجد لفظ "حتلنة"، بكل هذا القبح وبمثل هذه السخافة وقلة الادب، هو لفظ مبهم وعديم المعنى على الاطلاق. هذا لفظ هجين، مستهجن، دخيل، زائف وقبيح للغاية.وفاء داري: خواطر..!اعتدنا الكتابة عن الوطن والمواطن والهم العروبي، وتغنينا بيوم الأم حتى أصبح للابوة احتفالية. جميل ومهم ومع مجريات الساعة ؛ولكن هل التفتنا يومًا لمسن، ليتيم، لذوي احتياجات خاصة، لعاقر، للعنوسة أو لعاق وغيرهم من الحالات ...ماس وتد: اضاءات!- هل انت متأكد أنك ستعيش لحظة بعد الآن؟ - بالطبع لا، لهذا استغل كل لحظة في حياتك بنشاط عطاء تفاؤل وكدح..صدور كتاب "علم نفس وارشاد نفسي وتربوي" للمرشدة النفسية سوار تميم منصور من الطيرةصدر حديثًا كتاب "علم نفس وارشاد نفسي وتربوي" للمرشدة النفسية سوار تميم منصور من الطيرة - المثلث، وهو خلاصة دراسات قامت بها الباحثة في سنوات تعليمها للقب الثاني (الماجستير) في مجال علم النفس.مريم الشكيلية/ سلطنة عمان: ثلاثة فصول على الورق !يا لها من ستين دقيقة عشتها وكأنها الحلم، هل تصدق لم أتمكن من النوم ليلة البارحة؟!محمد بكرية: "فكشَفْنا عنكَ غطاءَكَ..."!"فكشَفْنا عنكَ غطاءَكَ، فبصرُكَ اليومَ حديد" قالَها الربّ ومضى وحدَنا، ننتظرُ ملاكًا، قد أجّل وصولَه، ساعةً أو ساعتيْن في طريقِه الينا من نار السماء قد انهمر. وحدَنا هنا. لا مطرَ يبلّلُ مُقَلَ العيونِقيصر كبها: حالة غضب!يا تُرَى ما السبب الذي جعلَ الجبالَ تفورُ غضب والبحارَ تمورُ صَخَب؟ أرهقَ الأزهار وأزهقَ الاشجار فصارت أعواد حطب الارض انْتَشَت جفافصدور "العقد الثمين من الحكمة والوعظ المبين" للكاتبة الفلسطينية وفاء شاهر داري عن مؤسسة شمس للنشر والاعلام بالقاهرةصدر، حديثًا، عن مؤسسة شمس للنشر والإعلام بالقاهرة، كتاب "العقد الثمين من الحكمة والوعظ المبين"، للكاتبة والباحثة الفلسطينية وفاء شاهر داري.حنين امارة: رفقًا بنا يا حياة...!رفقًا بنا يا حياة، رفقًا بأرواحنا المنهكة... لسنا كما كنّا، فقد تغيّرنا كثيرًا .ماس وتد: اضاءات!مهما عاركتك الحياة واتفقت عليك الظروف فلا تكن مستسلما وابقِ عينيك يشع منهما السعي، وأطلق قوتك الداخلية بلا كسل واستسلام. اياك والتسويف، لا تُمِت القوة الكامنة في داخلك بالإحباط واليأس..د. نائلة تلس محاجنة: سلطان بنت الشّفة!الكلمة... ذاك الشعاع الذي يمزق حجب الظلام، انها المفتاح الذي يفتح بوابات الأقدار المغلقة. إنها الروح الساكنة في الحروف، تتحول إلى جسرٍ يمتد من غياهب الجهل إلى آفاق المعرفة، ومن غفلة الوهم إلى يقظة الحقيقة..د. محمد حبيب الله: قراءة في كتاب عودة بشارات "حتى لا تذهب التجربة هباءً"اهداني الكاتب عوده بشارات كتابه الذي صدر قبل مدة تحت عنوان "حتى لا تذهب التجربة هباءً" والكتاب عبارة عن مقالات كتبها المؤلف في جريدة الاتحاد وجريدة "هآرتس" (הארץ)، والتي يعتبر السيد عوده بشارات من اشهر كتابها الدائمين والمحترمينالكاتب الناقد محمد علي سعيد/ أبو علي: إضاءة في "أثر الحبر" للشاعرة عناق مواسيبدايةَ، بودي أن أثبت بعض المعايير التي أحكم بها على مُنجز أدبي، وهذه المعايير/ المقولات هي بوصلتي في التقييم الأدبي عندما أمارسه.. إن هذه المعايير تُنقذني من السقوط في الانطباعية الفجة لسرعتها
|