- عنصر التّشويق والدّهشة، وله طرقه وأدواته.

- عنصر المفاجأة.

- العنوان القصير والموحي والجذّاب.

- الشخصيات غير المألوفة تجنّبًا للملل.

- المواضيع غير المألوفة منعًا للرّتابة.

- توظيف الإنسان والجمال والطير والحيوان وفق الضرورة.

- الاهتمام بالجوانب الفنّيّة للقصّة وهي أهم من المضمون، فالمعاني ملقاة بالشوارع كما أشار العلّامة الجاحظ.

- النهايات ثمّ النهايات، فهي تاج القصة وايديولوجيتها.

- الحبكة المتينة.

- اللغة السلسة والمناسبة لعمر الطفل.

- كسر القوالب النمطية.

- الرسومات مهمّة وهامّة، وأنا صاحب مقولة "رسومات تكتب وكلمات ترسم". الرسومات هي جزء أساسي من ديناميكية القصّة.

- الثقافة المعاصرة والواسعة.

- فهم ما تسمو إليه قلوب الأطفال.

- الابتعاد عن التوجهات العنصرية والطائفية.

- قصة الأطفال ليست مطية للتربية.

- تسوّق التّربية من خلال الإبداع، وليس على حساب الإبداع.

- تنويع الكتابة.

- قصة الأطفال مرايا ونوافذ.

- قصة الأطفال أشبه بالسفر لجزيرة أو لمكان جديد لأوّل مرّة.

- قصّة الأطفال ليست موضوع إنشاء.

- أدب الأطفال دنيا خاصة وليس تجارة أو مركز.

- أحمل اللّقبين الثاني والثالث في أدب الأطفال، ولا أدّعي المعرفة الكاملة في هذا الأدب. لذا قليل من التواضع لن يضر أحدًا.

- هناك أدب مترجم وقليله فقط استقام مع أرواح أطفالنا.

- لا أؤمن بالمشاريع المستوردة، و"المي الغريبة ما بتدير طواحين.."، والأيام كفيلة بكشف ما أقول.

- هناك من يحاول فرض أجندات على قصص الأطفال.

- هناك الكثير من الدّخلاء على أدب الأطفال.

- أدب الأطفال ليس حقل تجارب.

- القصص التربوية أساءت لفن القصة ولم تفده.

- الحبكة البسيطة وحدها لا تقدّم لنا فنًا قصصيًا.

- ما زلت متفاجئًا من التهافت على أدب الأطفال والاستهانة به. إنّه مستباح!

- أدب الأطفال فن عميق.

- قصة الأطفال الناجحة من الضرورة أن تثير الكبار.

- الرصيد المعرفي والفنّي لكاتب الأطفال أهم من الاسم.

- رأس المال دخل لعالم أدب الأطفال، وأثّر سلبًا على أدب الأطفال لدينا.

- هناك أكثر من جهة تصر على سرقة أدب الأطفال من مساحاته الفنية ومحاصرته ضمن ثقافات مؤسساتية متنوعة، أضرت به.

- الساحة مفتوحة لمن يرغب بإثبات نفسه.

- هناك محاولات إقصاء مشبوهة للكلمة الصادقة في مجال أدب الأطفال.

- الاهتمام بقضايانا بأسلوب رمزي طفوليّ واجب علينا.

- نتوق لعالم الحكايات الشعبية العالمية. لأنه خلق التوازن بين المبنى الفني والمضمون ( المعادل الموضوعي).

- لدينا مجموعات مغلقة ولا نملك مراكز ومؤسسات تخلق واقعًا آخر للنهوض بالكتابة للأطفال.

- الدولة لا تدعم كتاب الطفل وقد أهملته لأسباب كثيرة.

- هناك تكرار مقلق في المضامين.

- هناك مئات الكتب الموجهة للأطفال ملقاة بالكراتين ولا يمسها أحد!

- الإدعاء بأنه ليس لدينا أدب أطفال، هو إدعاء متسرع ولا يستند لدراسة علمية صادقة.

قال الله في كتابه العزيز: بسم الله الرحمن الرحيم.. "فإن مع العسر يسرا إنّ مع العسر يسرا ". وهل هناك من هو أصدق قولًا من الله. إذا تأمّلنا كلمات الله التّامّات سنلحظ من خلالهما وجود قاعدة كونية. فلا عسر دائم وكل كبَد سيتبعه فرج إن شاء الله. نعم الحياة لم تعد سهلة، هناك الكثير من المنغّصات والآلام والآهات المعلنة والصّامتة، لكنّها أزمات ستمرّ إن شاء الله. فهذا الكون يحكمه ربّ العرش وهو قادر على تعديل الميزان. ولكن علينا أن نعدّل أنفسنا أولُا. وقد وهبنا الله عزّ وجل العقل، لذا علينا توظيفه في المنحى والاتّجاه الصّحيحين.

تأمّلوا حياتنا ستلمسون فورًا بأنّها تخلو من التأمّل ويغلب عليها التّكالب على المادّة والابتعاد عن الجوهر. وهذا خطأ في التّقدير. اللّهاث وراء المادّة طوال الوقت، خطأ في القصيدة، مما يستوجب منّا إعادة نظمها وضبط أوزانها من جديد. وصباحكم مبارك.

** لا يحق للعالم الاحتفال بيوم الطّفل العالميّ في 20-11-2024.

** لا تبحثوا عن الألقاب في الحياة، فكلّها قد صارت مجّانيّة.

** ردّنا على كلّ الأصوات النّشاز: نصول ونجول مع كل طوائف شعبنا، تروينا عروبتهم وتكبر بهم عروبتنا.

** أن يخنق بعض القرّاء فكرة عظيمة في بوتقة ضيّقة، هو الجهل بعينه.

** وما زال البعض يظنّ أنّ طولة اللّسان فتاحة! إنّها قمّة الحقارة في السّلوك البشري، وهي تعبير عن حقد دفين في الشّخصيّة.

** أعوذ بالله من المتكبّرين لا فرق بينهم وبين الطّبل الأجوف.