كذلك تعزز عشبة المورينجا صحة الرجل الجنسية، وذلك بزيادة الرغبة الجنسية لدى الذكور والإناث. كما كان يستخدم قديماً في علاج ضعف الانتصاب.

خفض ضغط الدم وذلك بمنع زيادة سماكة الشرايين التي تؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم .

الحفاظ على صحة القلب خصوصا أنها غنية بالخصائص المضادة للأكسدة التي تقي من تلف عضلة القلب.

الوقاية من الإصابة بأمراض القلب من خلال تقليل مستوى الكوليسترول الضار في الدم.

الحفاظ على صحة العين، وتحسينها، بالإضافة إلى قدرتها على إيقاف توسع الأوعية الدموية الموجودة في الشبكية، مما يمنع تعطلها.

الوقاية من أمراض الكلى مثل حصوات الكلى والحالب والمثانة.

حماية الكبد من التلف لاحتوائها على البوليفينول أو متعدد الفينولات الذي له خصائص مضادة للأكسدة، وللالتهابات.

منع تطور الوذمة وهي تراكم السوائل في أنسجة معينة في الجسم،

الوقاية من السرطان بمنع تطوره خصوصا سرطان الجلد، والقولون، والبروستات.

تقليل خطر الإصابة بالعدوى لغناها بخصائص مضادة للفطريات والبكتيريا والميكروبات.

تحسين وظائف الرئة والحد من شدة نوبات الربو والوقاية من تقلص الشعب الهوائية.

علاج فقر الدم بتعزيز زيادة امتصاص الحديد، وبالتالي زيادة عدد خلايا الدم الحمراء وعلاج فقر الدم.

تناول جميع أجزاء شجرة المورينجا من أوراق، وزهور، وسيقان، وجذور، وبذور،

البذور وزيوتها وبودة المورينجا أكثر الأجزاء استخداماً للحصول على فوائد المورينجا.

طبخ المورينجا لأن الطبخ يقلل من محتوى مركبات الفايتات التي تعيق الجسم من الاستفادة من المواد الغذائية الأخرى.

مسحوق أوراق المورينجا المطحونة ناعماً، طعمها مر قد يميل للحلاوة قليلاً، إضافة المسحوق إلى العصائر المخفوقة أو المثلجة أو اللبن بمقدار 2 - 6 غرام، إذ تساعد على زيادة امتصاص بعض المعادن، والأحماض الأمينية. وفي بعض الأحيان قد يتكون المسحوق من البذور المطحونة.

مكملات غذائية كبسولات المورينجا يفضل تناول المستخلص لأنه يزيد من توافر العناصر الغذائية وامتصاصها.

شاي أوراق المورينجا طعم مثل التراب، لذلك يلجأ البعض إلى إضافة القرفة أو الريحان العطري له. ويمكن شربه قبل النوم لأنه لا يحتوي على الكافيين. ولكنه قد يعطي شعور بالطاقة لغناه بالإنزيمات المساعدة، التي تزيد من إنتاج الطاقة وتقوية الذاكرة والقدرات المعرفية والحواس.

زيت بذور المورينجا يمكن استخدامه في الطبخ لأن فيه نسبة عالية من البروتينات والدهون الصحية .