www.almasar.co.il
 
 

سلطة الإطفاء والإنقاذ تناشد المواطنين الامتناع عن إشعال النيران في اعقاب موجه الحر التي تسود البلاد

تسود البلاد هذه الايام اجواء حارة وجافة وترافقها رياح قوية بمختلف...

الضحية الـ60 منذ مطلع العام: مقتل هلال مصراتي في جريمة إطلاق باللد

شهدت مدينة اللد فجر اليوم، الخميس، جريمة إطلاق نار أسفرت عن إصابة شاب...

اصدار جديد للدكتور محمد حبيب الله: "خليل السكاكيني.. المفكر والفيلسوف التربوي الفلسطيني"

صدر عن دار الأمانة في عرعرة هذه الأيام للدكتور محمد حبيب الله كتابه...

لينا ابو مخ/ الزواج المبكر بين القانون والمجتمع

اعتبرت المرأة في طور أول من تاريخها، أما في المقام الاول، اي تلك التي...

منحة 23 ألف شيقل عند بلوغ سن 21 هدية من الدولة

علم مراسل موقع وصحيفة "المسار" انه بتداء من شهر كانون الثاني 2017 ستقوم...

عطر 2020 من Montblanc للرجال

تقدم دار العطور الفرنسية Montblanc عطر Legend Eau de Parfum، وهو إصدار أقوى وأكثر...
  هل تعتقد ان الحكومة الجديدة ستساعد في الحد من جرائم العنف في المجتمع العربي؟

نعم

لا

لا رأي لي

ام الفحم 22-32
الناصرة 31-20
بئر السبع 33-21
رامالله 32-22
عكا 29-23
يافا تل ابيب 29-24
القدس 32-18
حيفا 31-23

في الذكرى الـ 43 ليوم الارض الخالد... نتذكر شهداءنا الابرار في سخنين وعرابة ودير حنا وكفر كنا والطيبة

التاريخ : 2019-03-30 13:15:02 |



تحيي الجماهير الفلسطينية، اليوم الثلاثين من آذار، الذكرى الـ43 ليوم الارض الخالد الذي روت فيه دماء مجموعة من شبابنا الميامين في الجليل والمثلث تراب الوطن، بعد ان اطلقت قوات الشرطة الاسرائيلية النار عليهم، وهم المتظاهرون العزل، لا لشيء الا لانهم عبروا عن جام غضبهم على مصادرة السلطة الغاشمة آلاف الدونمات من اراضي سخنين وعرابة ودير حنا لاغراض الاستيطان اليهودي، دون اي وجه حق.. وإليكم القصة الكاملة ليوم الأرض واستشهاد من دافع عن تراب الوطن الغالي.

خديجة شواهنة

بين الساعة السابعة والثامنة من صباح الـ 30 من آذار/ مارس 1976، كان قاسم شواهنة، والد الشهيدة خديجة شواهنة يجلس مع عائلته على مصيف بيتهم في مدينة سخنين، عندما سمعوا صوت إطلاق رصاص في القرية، على الفور دخلوا جميعًا إلى البيت ليكتشفوا أن خالد، وعمره (8 أعوام) ليس معهم.

خمن الوالد، أن طفله يلعب خارج المنزل، وبسبب حظر التجول لم يخرج هو وقرر إرسال خديجة البالغة من العمر (23 عامًا) آنذاك للبحث عن خالد، ظنًا منه أن جنود الاحتلال لن يمسوا صبية، ولن يعترضوا طريقها.

وعندما خرجت خديجة، وعلى بعد خطوات معدودة من منزلها، دخلت كتيبة من الجنود إلى المنطقة، فحاولت خديجة العودة إلى المنزل من شدة خوفها، لكن رصاصة قاتلة سبقتها، واستقرت في ظهرها.

خضر خلايلة

كان خضر خلايلة، البالغ من العمر (27 عامًا) آنذاك يجلس مع عائلته داخل منزلهم، وفي الخارج صوت إطلاق رصاص كثيف، أصابت الرصاصات جدار منزل العائلة، وسخان الماء على سطحه، سمع أفراد العائلة صوت صراخ امرأة من الشارع فخرج خضر مسرعًا وتبعه شقيقه أحمد.

يروي أحمد ما حصل يومها: "على بُعد 30 متراً من بيتنا كانت المعلمة آمنة عمر ملقاة على الأرض، بعد أن تلقت رصاصة في بطنها وتنزف بشدة، حاول خضر مساعدتها وأنا بجانبه، رأيت اثنين من جنود الاحتلال يصوبان سلاحهما نحونا، أطلق أحدهما النار ولاذا بالفرار من المكان، وسقط خضر بجانبي مضرجًا بدمائه بعد أن أصابت الرصاصة رأسه".

وكان خضر خلايلة ثالث شهداء مدينة سخنين في يوم الأرض.

خير ياسين

مساء التاسع والعشرين من آذار/ مارس خرجت مسيرة احتجاجية في قرية دير حنا، قمعتها قوات الاحتلال بالقوة، وعلى إثرها انطلقت مظاهرة حاشدة في قرية عرابة، واستعملت قوات الأمن لقمعها الأسلحة النارية.

استُشهد خير ياسين خلال المظاهرة في قرية عرابة بنيران الجنود الذين اقتحموا القرية. وفي أعقاب استشهاد خير، تمددت المواجهات مع قوات الأمن في عدة بلدات عربية.

رجا أبو ريا

عقب انتشار نبأ استشهاد خضر خلايلة في مدينة سخنين، خرج رجا أبو ريا مع عدد من الشبان مُتحدين أمر حظر التجول متجهين نحو موقع النصب التذكاري اليوم، وهناك اشتبكوا مع قوات الاحتلال، وأصيب رجا أبو ريا في وجنته اليسرى.

وحاول سعيد أبو ريا، ابن عم الشهيد، نقله بسيارته الخاصة إلى مستشفى نهاريا، لكن جنود الاحتلال، أعاقوا وصوله مرة بعد مرة، وبحسب رواية سعيد، قال له أحد الجنود إنه لن يسمح له بالمرور حتى تأتي تعليمات بذلك، و"لا يهمني إن مات".

وعندما حاول سعيد المرور رغمًا عنهم هشموا زجاج سيارته بأعقاب البنادق، وقال له أحد الجنود: "اليوم يوم قتلاكم"، ووصلوا إلى مستشفى نهاريا بعد ساعات، وأدخلوا رجا غرفة الطوارئ، واستشهد هناك.

محسن طه

استشهد محسن في المظاهرة الحاشدة التي شهدتها بلدة كفر كنا يوم الثلاثين من آذار/ مارس، كان يبلغ حينها (15 عامًا) عندما خرج من منزله مع صديقه للمشاركة في المظاهرة، وهناك قتله جنود الاحتلال برصاصة في رأسه.

رأفت الزهيري

كان رأفت الزهيري طالب هندسة معمارية في رام الله، وبحسب ما ترويه والدته، خرج رأفت (19 عاماً)، من بيته في مخيم نور شمس قرب طولكرم، متوجهًا لبيت أقاربه دون أن يخبرها شيئًا، وتوجه بعدها لمدينة الطيبة للمشاركة في مظاهرة (يوم الأرض).

في مدينة الطيبة، وخلال التحضيرات للمظاهرة، داهمت قوات كبيرة من الجنود القرية، وبدؤوا بإطلاق الرصاص على الشبان، لتندلع مواجهات مع الشبان المتجمهرين، وأصيب رأفت الزهيري برصاصة في رأسه أدت إلى استشهاده.


Warning: mysql_fetch_array(): supplied argument is not a valid MySQL result resource in /home/almsar/domains/almasar.co.il/public_html/admin-aps/plugins/comments/include.php on line 0

اضافة تعليق

الاسم الشخصي *

 

المنطقة / البلدة

البريد الالكتروني

 

عنوان التعليق *

 

التعليق *

 


Warning: mysql_fetch_array(): supplied argument is not a valid MySQL result resource in /home/almsar/domains/almasar.co.il/public_html/admin-aps/plugins/comments/ARA_load.php on line 0
الصفحة الاولى | الاعلان في الموقع | اتصلوا بنا |                                                                                                                                                                                               Powered By ARASTAR