www.almasar.co.il
 
 

مرة اخرى.. تمديد اعتقال الشرطي قاتل يعقوب طوخي حتى الثلاثاء المقبل

مدّدت محكمة الصلح في مدينة تل أبيب، اليوم الخميس، اعتقال الشرطي قاتل...

محكمة الصلح في تل أبيب تمدد اعتقال الشرطي قاتل يعقوب طوخي في يافا وتظاهرة احتجاجية لأهالي المدينة

قررت محكمة الصلح في تل ابيب اليوم الأربعاء تمديد اعتقال شرطي حرس...

د.هاني المصري: الحكومة الفلسطينية 19 والتقاتل على جلد الدب قبل صيده!

إن التراشق الإعلامي الذي شهدناه بعد تكليف الرئيس محمود عباس الدكتور...

لينا ابو مخ/ الزواج المبكر بين القانون والمجتمع

اعتبرت المرأة في طور أول من تاريخها، أما في المقام الاول، اي تلك التي...

منحة 23 ألف شيقل عند بلوغ سن 21 هدية من الدولة

علم مراسل موقع وصحيفة "المسار" انه بتداء من شهر كانون الثاني 2017 ستقوم...

عطر 2020 من Montblanc للرجال

تقدم دار العطور الفرنسية Montblanc عطر Legend Eau de Parfum، وهو إصدار أقوى وأكثر...
  هل تعتقد ان الحكومة الجديدة ستساعد في الحد من جرائم العنف في المجتمع العربي؟

نعم

لا

لا رأي لي

ام الفحم 22-32
الناصرة 31-20
بئر السبع 33-21
رامالله 32-22
عكا 29-23
يافا تل ابيب 29-24
القدس 32-18
حيفا 31-23

الشرطي قاتل إياد الحلاق يعترف بإطلاق النار عليه وهو جريح

التاريخ : 2023-02-28 16:23:04 | عن: عرب 48



اعترف الشرطي الإسرائيلي الذي قتل الشاب المقدسي إياد الحلاق، أمام المحكمة المركزية في القدس، اليوم الثلاثاء، بأنه أطلق النار مرة أخرى على الشهيد الحلاق الذي كان مصابا، أثناء تواجده في غرفة النفايات التي لجأ إليها بعدما طارده أفراد الشرطة في البلدة القديمة في القدس.

وادعى الشرطي، الذي يحظر نشر اسمه، خلال إفادته في المحكمة اليوم، أنه “كنت متأكدا من أنه يوجد هنا مخرب يقتل امرأة. وبالنسبة لي فإني أنقذت هذه المرأة”. وكرر الزعم أن الحلاق، وهو شاب على طيف التوحد، كان ينفذ عملية إطلاق نار وأنه يعتزم قتل امرأة، هي معلمته.

وتابع الشرطي أنه بعد أن أطلق النار على الحلاق في المرة الأولى، فإنه “سقط على الأرض، وعندما صرخت نحوه ألا يتحرك، كاد ينهض باتجاهي وأطلقت النار عليه مرة أخرى”. وأضاف أن “الحدث كلّه دام ثوان معدودة وهكذا كان شعوري”.

وادعى الشرطي أنه أثناء التحقيق معه في قسم التحقيقات مع أفراد الشرطة (“ماحاش”) “علمت أنه من ذوي الاحتياجات الخاصة وليس مخربا”.

وبحسبه، فإن “حالة التأهب كانت مرتفعة بسبب شهر رمضان وقالوا إن هذا (يقصد هجوما) قد يأتي من مكان غير متوقع. وكنت جديدا (في العمل) والضابط كان كل شيء بالنسبة لي”.

إلا أن محامية “ماحاش”، هيلا أدلمان، أشارت إلى أن الادعاء بوجود “مخرب مسلح” تعالت أثناء التحقيق مع الشرطي في المرة الثانية، وسألت “من أين ظهر فجأة التقرير حول مخرب مع مسدس؟”. وأجاب الشرطي المتهم أن هذه كانت “كلمات مختلفة بالمعنى نفسه – مخرب ومسدس”.

وأضاف الشرطي أنه خلال مطاردة الحلاق صرخ أشخاص إنه “مخرب يحمل مسدسا”، معتبرا أن “يمكن أن يكون أي شيء بحوزة مخرب – عبوة متفجرة، سكين، مسدس. ولذلك قلت في التحقيق معي سلاح ناري أو بارد”.

وسألته أدلمان: “أنتما تجريان وأنت لم تلاحظ إذا كان يمسك شيئا بيديه؟”. وأجاب الشرطي أنه “كان بعيد ولا يمكن أن أرى خلال الجري في حدث مخيف ومثير للتوتر، لا يمكنني أن أرى ماذا يوجد في يده بالضبط. ويمكن أن يكون المسدس في أي مكان على الجسد”.

ووفقا للائحة الاتهام ضد الشرطي، فإنه في أيار/مايو العام 2020، كان الشهيد الحلاق في طريقه إلى مدرسة للتعليم الخاص يتعلم فيها، وكان يضع قفازات وكمامة بسبب انتشار وباء فيروس كورونا. واشتبه أفراد شرطة أنه يعتزم تنفيذ عملية بادعاء أنه توقف عدة مرات ونظر إلى الخلف.

وتابعت لائحة الاتهام أن أحد افراد الشرطة قال في جهاز اتصال لاسلكي إنه يوجد “مخرب” في المكان وبدأ يطارد الحلاق. وخلال المطاردة لجأ الحلاق إلى غرفة نفايات قريبة، وتبعه الشرطي المتهم والضابط المسؤول عنه بعدما أطلقا النار نحوه أثناء المطاردة.

وبعد دخول الضابط والشرطي إلى غرفة النفايات، أطلق الأخير النار على الحلاق وأصابه في بطنه، وعندها صرخ الضابط على الشرطي قائلا “توقف” عن إطلاق النار، بينما صرخ الشرطي المتهم نحة الحلاق قائلا “لا تتحرك”.

وأضافت لائحة الاتهام ضد الشرطي أن أحد أفراد الشرطة سأل الحلاق باللغة العربية “أين المسدس؟”، ورفع الشهيد نفسه باتجاه معلمته التي لحقت به ودخلت معه إلى الغرفة. وإثر ذلك سألها الشرطي باللغة العربية “أين المسدس؟”. وجاء في لائحة الاتهام أنه عندما أجابت المعلمة “أي مسدس؟”، أطلق الشرطي النار على الحلاق مرة أخرى، وبعد ذلك بوقت قصير استشهد الحلاق.

وأفادت معلمة الحلاق، وردة أبو حديد، بأنها كانت معه في غرفة النفايات وحاولت الدفاع عنه، لكن أفراد الشرطة تجاهلوا أقوالها بأنه من ذوي الاحتياجات الخاصة.

وقالت أبو حديد إنه “كنت أول من دخل إلى غرفة النفايات وبعدي إياد وبعده الجنود الثلاثة. وعندما دخل إياد رأيت النزيف من ساقه. وسقط على الأرض لكن كان لا يزال يتكلم. وقال عندها ’هذه وردة، أنا معها’. كان خائفا ومصدوما، وأنا كنت خائفة أيضا ولا يمكنني فعل شيء. وعندها أطلقوا النار على إياد ثم وجهوا السلاح إليّ”.

المصدر : عرب ٤٨

Warning: mysql_fetch_array(): supplied argument is not a valid MySQL result resource in /home/almsar/domains/almasar.co.il/public_html/admin-aps/plugins/comments/include.php on line 0

اضافة تعليق

الاسم الشخصي *

 

المنطقة / البلدة

البريد الالكتروني

 

عنوان التعليق *

 

التعليق *

 


Warning: mysql_fetch_array(): supplied argument is not a valid MySQL result resource in /home/almsar/domains/almasar.co.il/public_html/admin-aps/plugins/comments/ARA_load.php on line 0
الصفحة الاولى | الاعلان في الموقع | اتصلوا بنا |                                                                                                                                                                                               Powered By ARASTAR