www.almasar.co.il
 
 

إسرائيل تُحصي جراحها الاقتصادية: 67 مليار دولار ضريبة الحرب بعد أكثر من 200 يوم

تلقي الحرب الجارية بين إسرائيل وحماس بثقلها على كاهل الاقتصاد...

بعد الجامعات الأميركية.. موجة احتجاجات في جامعات وعواصم أوروبية تنديدًا بالعدوان على قطاع عزة

يحتشد المتظاهرون، منذ أيام، في جامعات وعواصم أوروبية، احتجاجا على...

لينا ابو مخ/ الزواج المبكر بين القانون والمجتمع

اعتبرت المرأة في طور أول من تاريخها، أما في المقام الاول، اي تلك التي...

منحة 23 ألف شيقل عند بلوغ سن 21 هدية من الدولة

علم مراسل موقع وصحيفة "المسار" انه بتداء من شهر كانون الثاني 2017 ستقوم...

عطر 2020 من Montblanc للرجال

تقدم دار العطور الفرنسية Montblanc عطر Legend Eau de Parfum، وهو إصدار أقوى وأكثر...
  هل تعتقد ان الحكومة الجديدة ستساعد في الحد من جرائم العنف في المجتمع العربي؟

نعم

لا

لا رأي لي

ام الفحم 22-32
الناصرة 31-20
بئر السبع 33-21
رامالله 32-22
عكا 29-23
يافا تل ابيب 29-24
القدس 32-18
حيفا 31-23

بعد فوز الرئيس التركي أردوغان بولاية ثالثة: مواكب سيارات وتجمعات في الساحات ومشاهد احتفالية حاشدة

التاريخ : 2023-05-29 16:13:09 |



 عاش الأتراك ليلة احتفالية استثنائية عقب إعلان فوز الرئيس رجب طيب أردوغان في الجولة الثانية للانتخابات الرئاسية مساء أمس الأحد، وامتدت المسيرات والحشود الاحتفالية إلى مختلف المدن التركية خصوصا إسطنبول والعاصمة أنقرة، إذ تجمّع عشرات الآلاف أمام المجمع الرئاسي حيث خاطبهم الرئيس داعيا مواطنيه إلى الوحدة والتضامن بعد فوزه في الانتخابات، معتبرا أن الفائز في الانتخابات "هي تركيا والديمقراطية وشعبنا بكل أطيافه".

وقد فاز الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الأحد، بولاية جديدة في الانتخابات الرئاسية، متفوقا على مرشح المعارضة، كمال كليجدار أوغلو.
وحسب النتائج النهائية، التي نشرتها وكالة الأناضول للأنباء، فقد حصل أردوغان على نحو 52 في المئة من الأصوات، مقابل نحو 47 في المئة لمنافسه كليجدار أوغلو.
وكان الرئيس التركي هو المرشح الأوفر حظا للفوز بولاية جديدة مدتها خمس سنوات في الجولة الثانية من الانتخابات، بعد أن كان على وشك تحقيق فوز من الجولة الأولى في 14 مايو. وفي الجولة الأولى، حصل كليجدار أوغلو على 44.9 بالمئة من الأصوات مقابل 49.5 بالمئة لأردوغان.
ومرة أخرى يحظى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بثقة شعبه، حيث حسم جولة الإعادة في الانتخابات الرئاسية على حساب منافسه مرشح المعارضة كمال كليجدار أوغلو ليفوز بولاية رئاسية ثالثة، بينما احتفظ تحالفه الذي يقوده حزب العدالة والتنمية بالأغلبية البرلمانية.
وقد شهد عام 2002 الانطلاقة السياسية الحقيقية لحزب العدالة والتنمية عندما حصد أغلبية كبيرة في الانتخابات البرلمانية بعد سنة واحدة من تأسيس الحزب، في حين تولى أردوغان رئاسة الحكومة في العام التالي.
وعمّت المسيرات والحشود الاحتفالية بفوز أردوغان انحاء المدن والبلدات والمناطق التركية، لكنها لم تقتصر على الداخل التركي بل امتدت لتشمل الجاليات التركية في أنحاء العالم. اذ حمل المحتفلون الأعلام التركية ورددوا هتافات الفرحة على وقع أهازيج الأغاني وأبواق السيارات، تعبيرا عن سعادتهم واستمرار الرئيس أردوغان في رئاسته للجمهورية التركية لمدة 5 سنوات قادمة حتى عام 2028.
وشهدت عدة دول حول العالم احتفالات ومواكب سيارات ابتهاجا بفوز الرئيس رجب طيب أردوغان في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية التركية.
ومساء أمس الأحد، أظهرت النتائج الرسمية الأولية فوز أردوغان بولاية رئاسية جديدة، ليصبح معها الرئيس الذي يحكم البلاد أطول مدة في تاريخ الجمهورية.
وبعد فرز أكثر من 99% من صناديق الاقتراع في عموم البلاد، حصل أردوغان على 52.14% من أصوات الناخبين، في حين حصل منافسه مرشح تحالف الشعب المعارض كمال كليجدار أوغلو على نحو 47.86%، بعدما أدلى أكثر من 52.5 مليون مواطن تركي بأصواتهم في صناديق الاقتراع.
وقد وثّقت كاميرات مشاهد الفرح في ساحات وشوارع مدن عدة، حيث حمل المحتفلون الأعلام التركية وصور أردوغان وسط حالة من البهجة.
وشهدت عدة مدن لبنانية احتفالات عارمة بهذا الفوز، ففي العاصمة بيروت، قام المئات من سكان مدينة ماردين الأتراك بتسيير مواكب سيارة، حاملين الأعلام التركية وصور الرئيس أردوغان وسط أصوات المفرقعات النارية، كما رفعت بعض المساجد التكبيرات احتفالا بالفوز في الانتخابات الرئاسية.
ومن جنوب لبنان، جابت عشرات السيارات الشوارع، لا سيما بمدينة صيدا، ورفع المواطنون الأعلام التركية مرددين هتافات داعمة ومباركة للرئيس أردوغان بفوزه بولاية رئاسية جديدة.
كما احتفلت مدن لبنانية أخرى مثل طرابلس ودير عمار الشمالية، وبلدات في قضاء عكار وقرى أخرى على الحدود الفلسطينية المحتلة جنوبي البلاد بهذا الفوز.
وفي غزة، خرج فلسطينيون مساء أمس الأحد في مظاهرة للاحتفال بفوز أردوغان، حيث رفع المشاركون بالقرب من النصب التذكاري لشهداء أسطول الحرية التركي، على شاطئ بحر غزة، العلم التركي والفلسطيني.
وفي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة، وُزعت الحلوى احتفاء بفوز أردوغان، كما رفعت صور له بجانب علم بلاده.
كما، بثت منصات محلية فلسطينية، مقاطع فيديو، لمرابطات مقدسيات وهن يوزعن الحلويات من على أبواب المسجد الأقصى، احتفالا بفوز أردوغان. وفي قطر، أضيئت أبراج الجابر في منطقة لوسيل بالعلم التركي وصورة الرئيس التركي بعد تقدّمه في الانتخابات الرئاسية.
كما وثّقت الكاميرات خروج مناصري الرئيس التركي في مواكب سيارات للاحتفال حاملين الأعلام التركية.
"أردوغان الخارق".. احترموه واحذروه.. صحف أجنبية تعلق على انتخابات تركيا
رغم التضخم والزلازل والمنافسة الشرسة، ها هو الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يفوز بولاية ثالثة في انتخابات توقعت استطلاعات الرأي الغربية أنه سيخسرها منذ الجولة الأولى، فكيف علقت الصحف الأجنبية على هذا الفوز؟
بعد أن كذّب كل التوقعات حول احتمال انتهاء حكمه، ها هو أردوغان يفوز بولاية ثالثة من 5 سنوات، من المتوقع أن يتمتع خلالها بسلطات غير محدودة تقريبًا، حسب ما علقت به صحيفة "لوموند" (Le Monde) الفرنسية.
ولا ترى صحيفة "نيويورك تايمز" (New York Times) الأميركية أي مؤشرات تذكر على أن أردوغان يعتزم تغيير مساره بالداخل في مواجهة أزمة الاقتصاد، ولا في السياسة الخارجية حيث أثار حفيظة الحلفاء الغربيين.
وعلى كل حال، فإن سليم كورو المحلل في مؤسسة أبحاث السياسة الاقتصادية في تركيا ينبه في الصحيفة نفسها إلى أن "أردوغان لديه رؤية واضحة لما يريده للبلاد، ولديه هذه الرؤية منذ كان صغيرًا جدا، وما يعجب الناس فيه هو أنه لم يتنازل عن ذلك".
وهذا ما دفع الكاتبة هالة قضماني إلى وصفه في صحيفة "ليبراسيون" (Liberation) الفرنسية "بالخارق"؛ فحتى إن اتهمه كثيرون بتقلب المواقف فإن "ناخبيه يتبعونه في تحولاته، ومع كل حملة انتخابية يفرض أفكاره ويتكيف مع مزاج جمهوره".
أما عن تسييره المرتقب لتركيا، فإن "ذي إندبندنت" (The Independent) البريطانية ترى أن "أردوغان هو وحده الذي يعرف خططه لمستقبل تركيا"، حسب ما جاء في تقرير لمبعوثها للشؤون الخارجية بورزو دراغاهي
لكن صحيفة "لوتان" (Le Temps) السويسرية تنصح الغرب قائلة "سيتعين على الغربيين الاستمرار في الاعتماد على هذا الشريك وعلى هذا الرجل رجب طيب أردوغان الذي ستكون هذه ولايته الأخيرة في الرئاسة".
فالغرب واقع بين الخوف والرجاء مع تمديد حكم أردوغان، حسب صحيفة "غارديان" (Guardian) البريطانية إذ ينبه محررها للشؤون الدبلوماسية باتريك وينتور إلى أن العواصم الغربية ظلت صامتة خلال الحملة الانتخابية الرئاسية في تركيا، على أمل أن ينتهي حكم أردوغان غير المنسجم معها وذلك ما لم يتحقق.
وهنا لفت وينتور إلى أن القضية العاجلة لدى الغربيين هي منع أردوغان من الوقوع في حضن فلاديمير بوتين، ويرى أن قلة من الدبلوماسيين الغربيين متفائلون بذلك.
00:47
ولفت الكاتب إلى أن الاختبار الأول لأردوغان سيكون في قمة الناتو المرتقبة في فيلنيوس حيث سيُطلب منه رفع حق النقض التركي على طلب السويد الانضمام لحلف الناتو.
لكن تركيا، ببساطة، ليست مستعدة لفرض عقوبات على روسيا، وواشنطن ليست على استعداد لفرض عقوبات ثانوية على تركيا، خشية أن يدفع ذلك أردوغان إلى التحالف أكثر مع بوتين، وفقا للكاتب. (عن: الجزيرة نت ومواقع عربية اخرى)

 

 



Warning: mysql_fetch_array(): supplied argument is not a valid MySQL result resource in /home/almsar/domains/almasar.co.il/public_html/admin-aps/plugins/comments/include.php on line 0

اضافة تعليق

الاسم الشخصي *

 

المنطقة / البلدة

البريد الالكتروني

 

عنوان التعليق *

 

التعليق *

 


Warning: mysql_fetch_array(): supplied argument is not a valid MySQL result resource in /home/almsar/domains/almasar.co.il/public_html/admin-aps/plugins/comments/ARA_load.php on line 0
الصفحة الاولى | الاعلان في الموقع | اتصلوا بنا |                                                                                                                                                                                               Powered By ARASTAR