www.almasar.co.il
 
 

جمعية الكتاب وصندوق الحاج فوزي وصبحية كرم يوزعون 350 منحة للجامعيين الفحماويين

قامت جمعية الكتاب وصندوق الحاج فوزي وصبحية كرم ، اليوم السبت، بتوزيع...

منتشياً من الفوز على كفر قاسم.. الاحمر الفحماوي يتغلب على المتصدر كريات شمونة بهدفين نظيفين!!

حقق هبوعيل ام الفحم اليوم فوزاً خارجياً لافتاً زثمينًا جدًا على...

بنك مركنتيل يفوز بجائزة تقديرية على مشروع مصرفيّ المستقبل

عقد في نهاية شهر شباط (فبراير) مؤتمر التميز التابع لجمعية الموارد...

لينا ابو مخ/ الزواج المبكر بين القانون والمجتمع

اعتبرت المرأة في طور أول من تاريخها، أما في المقام الاول، اي تلك التي...

منحة 23 ألف شيقل عند بلوغ سن 21 هدية من الدولة

علم مراسل موقع وصحيفة "المسار" انه بتداء من شهر كانون الثاني 2017 ستقوم...

عطر 2020 من Montblanc للرجال

تقدم دار العطور الفرنسية Montblanc عطر Legend Eau de Parfum، وهو إصدار أقوى وأكثر...
  هل تعتقد ان الحكومة الجديدة ستساعد في الحد من جرائم العنف في المجتمع العربي؟

نعم

لا

لا رأي لي

ام الفحم 22-32
الناصرة 31-20
بئر السبع 33-21
رامالله 32-22
عكا 29-23
يافا تل ابيب 29-24
القدس 32-18
حيفا 31-23

فوز الكاتبة الفلسطينية حزامة حبايب بجائزة نجيب محفوظ للأدب لعام 2017

التاريخ : 2017-12-11 20:40:42 | عن: فيتو



أعلنت لجنة الجامعة الأمريكية، المشرفة على جائزة «نجيب محفوظ» للأدب، عن فوز الكاتبة الفلسطينية حزامة حبايب بنسخة الجائزة لعام 2017، عن روايتها «مخمل».

وأنشأت جائزة "نجيب محفوظ" للأدب عام 1996، وتتكون من ميدالية فضية وجائزة نقدية قدرها 1000 دولار، بالإضافة إلى قيام دار نشر الجامعة الأمريكية بالقاهرة بترجمة ونشر الرواية الفائزة في جميع أنحاء العالم.

وتكونت لجنة التحكيم هذا العام من الدكتورة تحية عبد الناصر، أستاذ الأدب الإنجليزي والمقارن بالجامعة الأمريكية بالقاهرة؛ والدكتورة شيرين أبو النجا، أستاذ الأدب الإنجليزى بجامعة القاهرة؛ الدكتورة منى طلبة، أستاذ مساعد الأدب العربى بجامعة عين شمس؛ وهمفرى ديفيز، المترجم المعروف للأدب العربى والدكتور رشيد العنانى، أستاذ فخرى للأدب العربى الحديث بجامعة إيكستر.

هذا وقج نهارت الكاتبة الفلسطينية حزامة حبايب الفائزة بجائزة نجيب محفوظ للأدب، بالبكاء أثناء حديثها عن أسرتها وحياتها، وأبيها اللاجئ حامد محمد حبايب.

ولم تتمكن حزامة من السيطرة على دموعها التي انهمرت، ليصفق بعدها جميع الحضور لها، وسط هتاف البعض: «القدس عربية».

وتسلمت الكاتبة الفلسطينية جائزة نجيب محفوظ للأدب من ريتشارد دوني رئيس الجامعة الأمريكية في احتفالية أقامتها الجامعة الأمريكية بالتحرير.

اللجوء
عاشت عائلة حزامة تجربة اللجوء الفلسطيني بجميع مراحله، فبعد لجوء العائلة في النكبة الفلسطينية إلى الكويت، ولدت حزامة عام 1965، وقضت سنوات طفولتها ودراستها الجامعية في الكويت، ومن ثم اندلعت حرب الخليج، لتضطر العائلة للنزوح مرة أخرى إلى الأردن مع بقية أفراد أسرتها، واستقرّت هناك لأعوامٍ قبل أن ترحل إلى الإمارات العربية المتحدة، حيث تقيم حاليًا.

أما عالم الثقافة والأدب، لم تبدأ حزامة دخول عالم الأدب من خلال القصة والرواية، وإنما طرقت باب الشعر، خاصة الشعر الحر من خلال نشرها لمجموعة من النصوص الشعرية بعنوان "صور" في العدد الثالث والعشرين من مجلة الناقد، عام 1990، واختيرت حزامة حبايب من بين ثمانين شاعرًا عربيًا يصوغون المشهد الشعري آنذاك، في عدد "الناقد" الذي خُصص للشعر، ومن ثم أصدرت ديوان "استجداء" عام 2009.

عالم الرواية
وكانت أولى طرقات حزامة لعالم الرواية من خلال رواية "أصل الهوى" التي أثارت عاصفة من الجدل بسبب المحتوى الجنسي الجريء والوفير فيها؛ والذي تعرضه الرواية بشكل إيحائي وجلي معًا، وتسبب هذا المحتوى بمنع الرواية في الأردن، بقرار من دائرة المطبوعات والنشر.

وبعد أربعة أعوام من صدور روايتها الأولى، نشرت حزامة حبايب روايتها الثانية بعنوان "قَبْلَ أنْ تَنَامَ المَلِكَة"، والتي لاقت إشادة نقدية واسعة، ووصفت بأنها "قفزة نوعية" في كتابات المؤلفة.

وفي عام 2016 أصدرت روايتها الثالثة بعنوان "مخمل"، والتي تدخلنا فيها إلى عالم جديد في الرواية الفلسطينية خصوصًا، والعربية في صورة عامة، وهو عالم المخيم الفلسطيني، الذي تقدمه حبايب عاريًا تمامًا، على نحو لم يسبق للرواية أن خاضت فيه بمثل هذا العمق؛ ما يسمح بالقول إنه زمن جديد في الرواية الفلسطينية.

هوية فلسطينية
يرتبط كل عمل أدبي لحزامة حبايب، سواء كان رواية أو قصة قصيرة، بتمسكها المُطْلَق بهويتها الفلسطينية؛ وهو أمر جلي الوضوح في روايتيها الأولى والثانية وفي عدد كبير من القصص القصيرة في مجموعاتها القصصية الأربع، كما أنها تُعبّر عن ذلك عبر ترجماتها؛ إذ أنها تميل إلى اختيار كتب يعكس مضمونها القضية الفلسطينية والسياسات الجائرة التي تمارسها إسرائيل وتؤثر على الفلسطينيين، ككتاب "من التائه؟" لجلعاد عتسمون، الذي ترجمته حبايب للعربية ونُشر في 2013.

مقاومة ثقافية
ويعبتر أبرز حدث لحزامة حبايب فيما يتعلق بتحدي الصهيونية، كان عبر حملة أطلقتها ضد نشر أنطولوجيا قصص قصيرة لأديبات من الشرق الأوسط بسبب مشاركة كاتبتين إسرائيليتين في الأنطولوجيا، حيث كانت حبايب في بادئ الأمر قد وافقت على المشاركة في المشروع، ولكنها سحبت مشاركتها مباشرة بعد أن علمت بأن هناك مساهمات من قبل كاتبتين اسرائيليتين مدرجتين في الأنطولوجيا؛ ومن ثم تواصلت مع معظم الأديبات العربيات ودعتهن للانسحاب من الأنطولوجيا.

وتكلَّلتْ الحملة بالنجاح؛ حيث قامت معظم الكاتبات بسحب مؤلفاتهن، مما أجبر جامعة تكساس في أوستن -الجهة التي كانت تتبنّى المشروع- على إلغاء الأنطولوجيا.. وعلقت حزامة على الحملة قائلةً: "لا أستطيع أن أشاطر صوتي مع كاتبتين تعكسان صوت محتل بغيض".

 

 

 


Warning: mysql_fetch_array(): supplied argument is not a valid MySQL result resource in /home/almsar/domains/almasar.co.il/public_html/admin-aps/plugins/comments/include.php on line 0

اضافة تعليق

الاسم الشخصي *

 

المنطقة / البلدة

البريد الالكتروني

 

عنوان التعليق *

 

التعليق *

 


Warning: mysql_fetch_array(): supplied argument is not a valid MySQL result resource in /home/almsar/domains/almasar.co.il/public_html/admin-aps/plugins/comments/ARA_load.php on line 0
الصفحة الاولى | الاعلان في الموقع | اتصلوا بنا |                                                                                                                                                                                               Powered By ARASTAR