www.almasar.co.il
 
 

في اليوم الـ182 للحرب: ارتفاع حصيلة الشهداء في غزة إلى 33 ألفا و91 منذ بدء الحر

واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، شن غاراته الجوية وقصفه...

في اليوم الـ180 للحرب على غزة: ارتفاع عدد الشهداء إلى 32975 أغلبيتهم من الأطفال والنساء

استشهد ثلاثة مواطنين، مساء اليوم الأربعاء، وجرح آخرون، إثر قصف...

د. هاني المصري: نتيجة الحرب ستحدد معالم اليوم التالي

منذ الأسابيع الأولى لاندلاع حرب الإبادة، طرحت إدارة الرئيس الأميركي...

لينا ابو مخ/ الزواج المبكر بين القانون والمجتمع

اعتبرت المرأة في طور أول من تاريخها، أما في المقام الاول، اي تلك التي...

منحة 23 ألف شيقل عند بلوغ سن 21 هدية من الدولة

علم مراسل موقع وصحيفة "المسار" انه بتداء من شهر كانون الثاني 2017 ستقوم...

عطر 2020 من Montblanc للرجال

تقدم دار العطور الفرنسية Montblanc عطر Legend Eau de Parfum، وهو إصدار أقوى وأكثر...
  هل تعتقد ان الحكومة الجديدة ستساعد في الحد من جرائم العنف في المجتمع العربي؟

نعم

لا

لا رأي لي

ام الفحم 22-32
الناصرة 31-20
بئر السبع 33-21
رامالله 32-22
عكا 29-23
يافا تل ابيب 29-24
القدس 32-18
حيفا 31-23

مساء اليوم في برشلونة: كلاسيكو الأرض.. ليلة ميلاد الأساطير

التاريخ : 2018-10-28 12:48:57 | البيان الرياضي- دبي - مجتبى فاروق



قمة الليغا، مهما كان ترتيب قطبي الكرة الإسبانية، متعة المتابعة، كلاسيكو الأرض، الليلة التي عرفت بداية تشكل أسطورة الأرجنتيني ليونيل ميسي مع برشلونة، عندما سجل «هاتريك» في شباك النادي الملكي، هو اليوم الذي قدم فيه الفرنسي زين الدين زيدان نفسه للعالم مدرباً متميزاً، نجح في تخطي البارسا على أرضه، وانطلق بعد ذلك ليصبح الأسطورة الحديثة للتدريب ليس في الريال وحده، ولكن في أوروبا، وربما العالم عندما بات أول مدرب يحصل على لقب دوري الأندية الأوروبية أبطال الدوري ثلاث مرات متتالية، في أول ثلاثة مواسم له في عالم التدريب، هي الليلة التي يتذكر فيها جمهور برشلونة هدف الساحر رونالدينهو، الذي راوغ فيه نصف لاعبي ريال مدريد من منتصف الملعب ليرسل الكرة إلى مرمى كاسياس وسط تصفيق جميع من كانوا حاضرين في ملعب سنتياغو بيرنابيو، وعلى رأسهم فلورنتينو بيريز رئيس نادي ريال مدريد، الذي أدهشه الهدف الرائع، وهو يرى راقص السامبا يتسلل بخفة بين لاعبي ريال مدريد، هي الليلة التي صنعت مجد الإسباني راؤول غونزاليس في النادي الملكي، وهو اليوم الذي منح المكسيكي هوغو ساشيز لقب أفضل لاعب في الريال، وهو اليوم الذي أثبت عبره ريفالدو أنه من طينة اللاعبين الكبار.

هذا فقط في التاريخ القريب، أساطير رياضية، قدمت نفسها إلى العالم عبر كلاسيكو الأرض، الذي يأمل أن يقدم اليوم أسطورة جديدة في ظل غياب ليونيل ميسي عن المباراة للإصابة، وهو الذي استحق لقب الأسطورة بالفعل بين لاعبي الجيل الحالي، وحتى منافسه التاريخي في اللقب على جائزة الأفضل في السنوات العشر الأخيرة، وغريمه على ألقاب الليغا رونالدو، لم يكن بين أساطير الكلاسيكو، وإن كان لاعباً مميزاً.

هدف

اليوم يدخل برشلونة إلى ملعب كامب نو وهو يأمل أن ينهي مبكراً موسم غريمه التقليدي، وإن كانت هي مباراة في الجولة العاشرة، ولكنها تعني الكثير جداً، فالريال يمر بظروف سيئة للغاية بعد رحيل زيدان ورونالدو، ومدربه الجديد لوبتيغي على حافة الإقالة، وهو يعلم أن خسارة الكلاسيكو بمثابة إعلان عن نهاية الفترة القصيرة مع النادي الملكي، في الوقت نفسه فإن خسارة الريال اليوم تعني زيادة الانقسام في صفوف الفريق الذي يعاني من «الشيخوخة» الرياضية بين الكثير من لاعبي الفريق، وحتماً فإن الخسارة لمباراة مثل هذه تؤدي إلى الكثير من الإشكاليات داخل الفريق، فكما يصنع الكلاسيكو الأساطير فإنه يكون بمثابة إعلان النهاية لعلاقة مدرب أو لاعب بالنادي.

 

04

يعيش ريال مدريد على أمل أن يظهر اليوم أحد الأبطال المجهولين ليحسم قمة الكرة الإسبانية، وعاش الريال هذه التجربة من قبل أربع مرات، حيث حسم الكلاسيكو أمام برشلونة لاعب غير متوقع بالمرة.

ففي عام 1975، حل برشلونة ضيفاً على الريال وهو منتشٍ بآخر انتصار على غريمه 5 - 0، إلا أن كماتشيو تمكن من تسجيل هدف الفوز الوحيد في اللقاء، وفي عام 1990، تمكن اليافع أريغون من تسجيل هدف الفوز في اللقاء الوحيد، الذي شارك فيه في الكلاسيكو، وأنهى الفرنسي أنيلكا جفافه عن التسجيل، وافتتح أهدافه أمام برشلونة في فبراير 2000، كما حسم باتيستا المهدد بالشطب من كشوفات الملكي، قمة الفريقين في ذهاب موسم 2007 - 2008.

6

يتشارك الفريقان في أكبر عدد من مرات الفوز المتتالي، حيث حقق كل فريق الفوز على منافسه 6 مرات على التوالي، بعد أن تمكن البارسا تحقيق الفوز على الريال ست مرات في الفترة من 25 يناير 1948 وحتى 15 يناير 1949، ونجح الريال في تحقيق الإنجاز نفسه في الفترة من 30 سبتمبر 1962، وحتى 28 فبراير 1965.

26 %

على الرغم من أنه الأفضل في مسيرة الفريق خلال السنوات العشر الأخيرة، إلا أن تأثير البرتغالي رونالدو الذي غادر النادي الملكي إلى يوفنتوس لم يكن بالقدر نفسه في مباريات الكلاسيكو، حيث تمكن الريال من الفوز في 26% فقط من المباريات التي شارك فيها الدون أمام الغريم برشلونة، بعد أن فاز في 8 مباريات من أصل 30 مباراة لعبها رونالدو، والمفارقة أن ريال مدريد فاز في المباراتين اللتين غاب عنهما الدون أمام برشلونة، الأولى في نهائي كأس إسبانيا 2014، والثانية في جولة الإياب من السوبر الإسباني في موسم 2017. كما أن البرتغالي يمتلك نسبة ضعيفة جداً في التسجيل في شباك برشلونة بلغت متوسط 0.06 هدف في المباراة مقابل نسبة 1.05 هدف في المباراة.

21

يمكن للريال معادلة رقم برشلونة في الفوز خارج الملعب، لو نجح في الانتصار الليلة، حيث تمكن الفريق الكاتالوني من الفوز 21 مرة على ملعب سانتياغو بيرنابيو التابع للنادي الملكي، بينما فاز الريال 20 مرة في كامب نو، ويسعى النادي الملكي اليوم تحقيق الفوز، الذي سيعيد إليه الأمل في اللقب، ويخرجه من النفق المظلم الذي يوجد فيه.


Warning: mysql_fetch_array(): supplied argument is not a valid MySQL result resource in /home/almsar/domains/almasar.co.il/public_html/admin-aps/plugins/comments/include.php on line 0

اضافة تعليق

الاسم الشخصي *

 

المنطقة / البلدة

البريد الالكتروني

 

عنوان التعليق *

 

التعليق *

 


Warning: mysql_fetch_array(): supplied argument is not a valid MySQL result resource in /home/almsar/domains/almasar.co.il/public_html/admin-aps/plugins/comments/ARA_load.php on line 0
الصفحة الاولى | الاعلان في الموقع | اتصلوا بنا |                                                                                                                                                                                               Powered By ARASTAR