www.almasar.co.il
 
 

وداعًا عام 2021 واهلاً بالعام الجديد 2022.. وكل عام وانتم بألف خير!

وداعًا عام 2021 واهلاً بالعام الجديد 2022.. وكل عام وانتم بألف خير!

" اهلا خالتو" ... شو فكركوا بكون شعور الدكتورة لما بتولد بنت اختها؟!

د. ثناء خمايسي طبيبة نساء ومولّدة في غرفة الولادة. بتعرف الشعور بما...

احمد كيوان: يا اهلا بالمعارك...!!

مرة اخرى يثبت المجتمع الاسرائيلي مدى تغلغل اليمين العنصري المتطرف...

لينا ابو مخ/ الزواج المبكر بين القانون والمجتمع

اعتبرت المرأة في طور أول من تاريخها، أما في المقام الاول، اي تلك التي...

منحة 23 ألف شيقل عند بلوغ سن 21 هدية من الدولة

علم مراسل موقع وصحيفة "المسار" انه بتداء من شهر كانون الثاني 2017 ستقوم...

عطر 2020 من Montblanc للرجال

تقدم دار العطور الفرنسية Montblanc عطر Legend Eau de Parfum، وهو إصدار أقوى وأكثر...
  هل تعتقد ان الحكومة الجديدة ستساعد في الحد من جرائم العنف في المجتمع العربي؟

نعم

لا

لا رأي لي

ام الفحم 22-32
الناصرة 31-20
بئر السبع 33-21
رامالله 32-22
عكا 29-23
يافا تل ابيب 29-24
القدس 32-18
حيفا 31-23

اهلا بالانتخابات... بقلم: احمد كيوان

التاريخ : 2021-03-12 09:00:42 |



ما هي الا ايام لا تتعدى العشرة تفصلنا عن الانتخابات البرلمانية الاسرائيلية بعد ان ظلت الازمة الاسرائيلية مستفحلة ولا اظن انها ستجد حلا لها من خلال هذه الانتخابات وربما نحن مقبلون على انتخابات خامسة في المستقبل المنظور لانه لا بوادر لحل هذه الازمة التي ستظل مستعصية طالما ان حكام اسرائيل لا نية لديهم لتغيير سياستهم العدوانية ضد الشعب الفلسطيني وشعوب الامة العربية ، ولن تنقذ نتنياهو احابيله ودسائسه واكاذيب وتوظيف الحلال والحرام في معركته الانتخابية وقد راهن على ما سمي بالربيع العربي وفشلت رهاناته وراهن على استغلال البرنامج النووط السلمي لايران ، وتقطع قلبه حين تم ابرام الاتفاق ١+٥ مع ايران عام ٢٠١٥ ولم يسعفه اللطم الدائم على الخدود ، كما ان خروج ترامب من هذا الاتفاق لم يعطه فرصة تحقيق انجاز بعد سقوط ترامب المتهور ورغبة جو بايدن بالعودة لهذا الاتفاق وسيعود اليه لانه لا خيار اخر لديه، وهذا ما جعل الحرقة تعود مرك اخرى الى قلب نتنياهو الذي خسر هذا الرهان مرة اخرى، وها هو يحاول بشتى الاساليب والاحابيل توظيف "الخطر الايراني" مرة اخرى حين ادعى قبل ايام ان حرس الثورة الايرانية قاموا بمهاجمة سفينة تجارية لا ترفع علم اسرائيل بينما حمولتها لمواطن اسرائيلي مقرب من رئيس الموساد وادعى نتنياهو ومنذ البداية ان العملية جرت باحتراف ومهنية!! وان الايرانيين لم يقصدوا اغراقها وانما توجيه رسائل لاسرائيل !! على حد زعمه وان الصواريخ هي التي اصابت هذه السفينة وربما يكون هناك من صدقه لكن هناك من لم يصدقه ويعلمون حقيقة هذه الواقعة المفتعلة والامريكان اول من يعرف حقيقة هذا الرجل الذي يسعى ومنذ وقت طويل لتوريطهم في حروب بعيدة كل البعد عن الامن القومي الامريكي والحرب مع ايران ليست مصلحة امريكية، وايران اثبتت بالدليل القاطع انها ام تكن غافلة عما يفعله نتنياهو، فقد رافقت المسيرات الايرانية هذه السفينة الاسرائيلية وصورتها لما تشاء واينما تشاء وفي كل وقت تشاء واظهرت فيديو قامت بنشره مؤكدة ان السفينة لم تتعرض لاي هجوم ، وان الاستهداف كان من الداخل وخال نتنياهو مرة اخرى حين فشل تماما في تسليط الاضواء الدولية على حادثة سفينة واتهام ايران بانها تشكل خطرا على الملاحة الدولية في مضيق هرمز وبحر عمان وكان امرا طبيعيا ان تتساقط اوراق نتنياهو كواحدة تلو الاخرى حتى اوراق المطبعين معه لم تعد تفيده، فالامطر محمد بن سلمان يسعى جاهدا لاخراج نفسه من ملف قتل الصحافي السعودي جمال خاشقجي، وكذلك لاخراج نفسه من المستنقع اليميني وقد خسر حربا دامت ست سنوات وقد قلتا ومن على صفحات المسار في اليوم الاول لتلك الحرب ان اليمن كانت قاهرة الغزاة دائما لكن لا حياء لمن تنادي وها هو المطبع السوداني الذي اغتصبه نتنياهو وترامب لا وقت لديه لما يسمى التطبيع مع اسرائيل فالتحالف العسكرط الذي يتم الان بين مصر والسودان في مواجهة الغرور الاثيوبي بخصوص سد النهضة هو الشغل الشاغل لكل من مصر والسودان وقد تتصاعد الامور مع اثيوبيا لتصبح اقرب الى الحرب اذا فشلت الفرصة الاخيرة المتبقية امام التعنت الاثيوبي المدعوم من قبل قوى خارجية ضد الامن القومي المصري والسوداني وكيف يمكن لنتنياهو ان يلاقي اي نجاح يمكن ان يوظفه في انتخاباته الرابعة ليضمن بقاءه على كرسي الحكم، فالازمة التي لاحقته طيلة الوقت ستلازمه وستلاحقه هو وباقي مرشحي اليمين المتطرف الاسرائيلي لانهم لا يختلفون من حيث الجوهر عن هذا الرجل وربما يكونون اكثر شراسة منه وازمتهم ستكون اكبر ونتنياهو هنا يحصد ما زرعه من خداع ومكر وعنصرية وسلب لحقوق الشعوب وبقاء هذا الاحتلال البغيض كل هذه السنين الطويلة، وقد فشل رغم ما لاح احيانا في الافق من انتصارات استعراضية مثل ضم الجولان، او تلم الهدية التي تمثلت بنقل السفارة الامريكية الى القدس، وكان امرا طبيعيا ان يخسر نتنياهو رهانات كثيرة لان موقعه كان مع مجموعة الخاسرين في المنطقة فالحرب على سوريا فشلت والاقرار بالهزيمة ات لا محالة، كما ان اليمن الذي انتصر الحفاة فيه على الطغاة في الرياض يمكن ان يكون الجبهة الجنوبية الجديدة في مواجهك الاحتلال وقد اصبحت صواريخها البالستية وطائراتها المسيرة، وقد تملك في نوم قريب صواريخ دقيقة وهذه جبهة جديدة فتحها نتنياهو على احتلاله وهذا كله كاف حتى يجعل الازمة في اسرائيل قائمة ومستعصية ولا مهرب لهم منها فالامور تتغير وتتبدل الا عقلية هؤلا الحكام العنصريين.

Warning: mysql_fetch_array(): supplied argument is not a valid MySQL result resource in /home/almsar/domains/almasar.co.il/public_html/admin-aps/plugins/comments/include.php on line 0

اضافة تعليق

الاسم الشخصي *

 

المنطقة / البلدة

البريد الالكتروني

 

عنوان التعليق *

 

التعليق *

 


Warning: mysql_fetch_array(): supplied argument is not a valid MySQL result resource in /home/almsar/domains/almasar.co.il/public_html/admin-aps/plugins/comments/ARA_load.php on line 0
الصفحة الاولى | الاعلان في الموقع | اتصلوا بنا |                                                                                                                                                                                               Powered By ARASTAR